الصفحه ٦٥ : ، ما اختلف
عليه دهر فيخلف منه الحال ولا كان في مكان فيجوز عليه الانتقال ...
(إلى أن وصل
إلى قوله
الصفحه ٧٠ : غير أنّه قرأ بنا
في كلّ صلاة بقل هو الله أحد! فقال (رسول الله) : يا عليّ! لم فعلت هذا؟؟ فقال :
لحبّي
الصفحه ١٠٠ :
وآله وسلم ـ فلم ينبذ العهد إليهم ، ولذلك أمر رسول الله أن يكتب في كتابه
إلى هرقل بعد التسمية
الصفحه ١١٢ : ، وأستغفر الله لي ولكم.
(ثم جلس يسيرا
، ثم قام ، فقال) :
الحمد لله الذي
دنا في علوه وعلا في دنوه وتواضع
الصفحه ١١٤ :
٩ ـ عزائم السجود في
القرآن عند عليّ عليهالسلام
اختلف الفقهاء
في عزائم السجدة في القرآن فروي عن
الصفحه ١٢٠ :
لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ. شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ
الصفحه ١٢١ : أبو جعفر الطبري في تفسيره عن عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام في قوله تعالى : (وعلى الّذين يطيقونه فدية
الصفحه ١٢٧ :
النسائي في سننه بسنده عن أبي هريرة قال : خطب رسول الله صلىاللهعليهوسلم النّاس فقال : «إنّ الله
الصفحه ١٣٣ :
العباد مقترفون ليلهم ونهارهم. لطف به علما ، وكلّ ذلك في كتاب لا يضلّ
ربّي ولا ينسى. فاصبروا
الصفحه ١٦٠ :
٣١ ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (أَوْ كِسْوَتُهُمْ) (المائدة : ٨٩) : ثوبان لكل إنسان
الصفحه ١٨٦ : وَالْأَقْدامِ) (الرحمن : ٤١).
١١. وقال عليهالسلام : «أيّها المخلوق السّويّ والمنشأ المرعيّ في ظلمات
الأرحام
الصفحه ٢٠٧ : ) الكامل في
التاريخ ، لابن الأثير الجزري
(٥٠) كتاب
التسهيل لعلوم التنزيل ، لمحمد بن أحمد بن جزي الكلبي
الصفحه ٢٤ :
إِلَيْكَ
وَلا تَبْغِ الْفَسادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) (القصص : ٧٧
الصفحه ٢٨ :
٢ ـ كلام عليّ عليهالسلام
في وصف القرآن
إن عليا عليهالسلام كثيرا ما ندب أصحابه إلى القرآن
الصفحه ٣٠ : : «وإنّ الله سبحانه لم يعظ أحدا بمثل هذا القرآن ،
فإنّه حبل الله المتين وسببه الأمين ، وفيه ربيع القلب