الصفحه ٧٨ : ـ في حديث طويل
يذكر فيه قدوم الجاثليق المدينة مع مائة من النصارى بعد وفاة النبي
الصفحه ١٠٨ : ء الصلاة بعد تكبيرة الإحرام ، كما روي عن أمير
المؤمنين عليّ عليهالسلام أنه كان إذا استفتح صلاته قال
الصفحه ١٠٤ : الشّيء فلا تؤتاه وأوتيت خيرا منه عاجلا أو آجلا أو صرف
عنك لما هو خير لك فلربّ أمر قد طلبته فيه هلاك دينك
الصفحه ٦٣ : يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ) (آل عمران : ٧).
واختلف
المفسّرون من المسلمين في معنى المحكم
الصفحه ١٠٢ : : «الدّعاء ترس المؤمن ومتى تكثر قرع الباب
يفتح لك» (٢).
وقال عليهالسلام : «الدّعاء مفاتيح النّجاح ومقاليد
الصفحه ١٤٧ : ؟ قال : لا! إنما قال الله : (إِنْ تَرَكَ خَيْراً) وليس لك كثير مال ، فدع مالك لورثتك
الصفحه ١٤٨ : أنها منسوخة بقوله صلىاللهعليهوآله : «لا وصية لوارث» فقد أبعد ، لأن الخبر لو سلم من كلّ
قدح لكان
الصفحه ١٨٥ : يَتَّقِ اللهَ
يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً) (الطلاق : ٢).
١٠. وقال عليهالسلام : «اللهمّ لك الحمد على ما تأخذ
الصفحه ١٧ :
٨ ـ العدد
الكوفي في القرآن منسوب إلى عليّ عليهالسلام فإنه سمع ذلك عن النبي
الصفحه ٢١ : (وفي بعض الروايات أنه انطلق إلى عمر بن الخطاب) فأمر برجمها ، فبلغ ذلك عليا
عليهالسلام ، فأتاه ، فقال
الصفحه ٩٦ :
أبي عبد الرحمن (وهو عبد الله بن عمر (١)). وله صورة أخرى رواها أبو زرعة في كتاب" حجة
القراءات" عن
الصفحه ٩٨ : : أرسلني أبو بكر
وعمر وأنا غلام صغير أسأله عن الصلاة الوسطى ، فأخذ إصبعي الصغيرة فقال : "
هذه الفجر" ، وقبض
الصفحه ١٢٤ : الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ
اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ) (آل عمران
الصفحه ١٤٠ : عمر بن عليّ عن جدّه أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام أنّه قال : «لا ينكح اليهوديّ ولا النصرانيّ
الصفحه ١٩٧ : وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ
رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) (آل عمران : ٣٠) ، وعن معنى قوله تعالى : (يَوْمَ