الصفحه ١٣ : النبوي وكان واعيا للقرآن الكريم قد
تمكّن كتاب الله عزوجل في صدره ، مصداقا لقوله تعالى : (بَلْ هُوَ آياتٌ
الصفحه ١٩ :
إذ ختمت فادع بهذه ، فإن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أمرني أن أدعو بهن عند ختم القرآن
الصفحه ٢١ :
وروى المفسّرون
أن رجلا تزوّج من امرأة فولدت له تماما لستة أشهر ، فانطلق زوجها إلى عثمان بن
عفان
الصفحه ٢٥ : الناس عن الظلم والعدوان وخذوا على أيدي سفهائكم واحترسوا أن تعملوا
أعمالا لا يرضى الله بها عنا فيرد علينا
الصفحه ٢٦ : ، كما روي أنّه عليهالسلام لمّا انتهى إلى مدينة بهر سير (في مسير صفّين) إذا رجل
من أصحابه يقال له" حرّ
الصفحه ٢٩ : الدّاء ، وهو الكفر والنّفاق
والغيّ والضّلال ، فاسألوا الله به ، وتوجّهوا إليه بحبّه ، ولا تسألوا به خلقه
الصفحه ٣٠ : : «وإنّ الله سبحانه لم يعظ أحدا بمثل هذا القرآن ،
فإنّه حبل الله المتين وسببه الأمين ، وفيه ربيع القلب
الصفحه ٦٣ :
اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا
وَما
الصفحه ٧٢ :
القائل هو واحد ليس له في الأشياء شبه كذلك ربنا ، وقول القائل إنه عزوجل أحدي المعنى يعني به أنه لا
الصفحه ٧٣ :
الزّمان أقوام متعمّقون فأنزل الله تعالى قل هو الله أحد والآيات من سورة
الحديد إلى قوله وهو عليم
الصفحه ٨٢ : المأسور.
فقال له بعض
أصحابه : لقد أعطيت يا أمير المؤمنين علم الغيب!
فضحك عليهالسلام وقال للرّجل
الصفحه ٩٧ :
٣ ـ ما روي عن عليّ عليهالسلام
في تفسير الصلاة الوسطى
حثّ الله
سبحانه وتعالى عباده في كتابه على
الصفحه ١٠٢ :
٦ ـ ما روي عن عليّ عليهالسلام
في تفسير ما يتعلّق بالدّعاء
قال الله
العظيم في محكم كتابه
الصفحه ١٠٣ :
عزوجل فمجّده» (١).
أقول : هكذا
نجد الدعاء بعد حمد الله عزوجل في سورة الفاتحة (حيث يقول العبد
الصفحه ١٠٥ :
مضلّات الفتن ، فإن الله سبحانه يقول : واعلموا أنّما أموالكم وأولادكم
فتنة. ومعنى ذلك أنّه يختبرهم