الصفحه ١٦٨ : تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى فَبَرَّأَهُ اللهُ
مِمَّا
الصفحه ٢٠١ : وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) (المائدة : ٣٩) ، وقوله سبحانه
الصفحه ١٥ : بن أبي طالب رضي
الله عنه قدّم دينارا فتصدّق به ، ثم أنزلت الرخصة في ذلك» ، وروى بإسناده عن
مجاهد أيضا
الصفحه ٣٨ : حكي في الروايات الشاذّة عن باطن القرآن مما لا يدلّ عليه الكتاب بوجه من
الوجوه ، فليس من باطن كتاب الله
الصفحه ٤٩ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يقول : «إن الله عزوجل قال لي : يا محمد! (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ
الصفحه ٥٢ :
والرّحيم أرقّ من الرّحمن ، كما جاء في حديث ابن عباس رضي الله عنهما عن
النبي
الصفحه ٥٧ :
فإذا قال (" مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ") قال الله جلّ جلاله : أشهدكم كما اعترف أنّي أنا مالك
يوم
الصفحه ٦٧ : لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ
رَسُولاً فَيُوحِيَ
الصفحه ٧٨ :
في مضيق التشبيه ، كأنهم لم يسمعوا قول الله عزوجل : (.. لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) (الشورى : ١١
الصفحه ٩٦ :
أبي عبد الرحمن (وهو عبد الله بن عمر (١)). وله صورة أخرى رواها أبو زرعة في كتاب" حجة
القراءات" عن
الصفحه ١٠١ :
قال : «قلت يا رسول الله كيف نصلى عليك؟» قال : «قولوا : " اللهم صل
على محمد وعلى آل محمد كما صليت
الصفحه ١٠٦ : تعالى : (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ
تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ) (الحديد : ١٦). فنسب
الصفحه ١٠٨ :
وحفظه فظنّ أنّ أحدا أوتي أفضل ممّا أوتي فقد عظّم ما حقّر الله وحقّر ما عظّم
الله تعالى» (١).
وهذا
الصفحه ١٢٠ :
١٢ ـ مما روي عن عليّ
عليهالسلام
فيما يتعلّق بآي الصيام
قال الله تبارك
وتعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٣٨ : الطريق
بهيبة الملوك وكرامة الاكابر. أليس كل ذلك إنما نلتموه لما يرجى عندكم من قيام بحق
الله؟ ، وإن كنتم