الصفحه ١١٣ :
أوصيكم عباد الله بتقوى الله والعمل بطاعته واجتناب معصيته فإنه من يطع
الله ورسوله فقد فاز فوزا
الصفحه ١٢٥ :
أقول : مراده عليهالسلام : كان البيت أوّل مسجد وضع للنّاس كما رواه أبو ذرّ ـ رضي
الله عنه ـ عن
الصفحه ١٢٦ :
عليّ أمير المؤمنين عليهمالسلام في قول الله عزوجل : (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ
الصفحه ١٢٨ :
ويؤيده ما رواه
الترمذيّ عن جابر ـ رضي الله عنه ـ أنّ النبيّ صلّى الله عليه (وآله) وسلّم سئل عن
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام ابن عمّه رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في حروبه شبرا بشبر ، كما روى الكلينيّ بإسناده عن
الصفحه ١٣٥ :
أغلق بابه فهو آمن.» (١).
وعهد رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ إلى أمراء جنده يوم فتح مكّة
الصفحه ١٣٧ :
الغضارة والبهاء والكرامة والبهجة التي ليست بخلف مما زين الله به العلماء
وبما أعطوا من العقبى
الصفحه ١٤٢ : أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِنْ فاؤُ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ. وَإِنْ
عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ١٤٥ : مِنْ أَهْلِها
إِنْ يُرِيدا إِصْلاحاً يُوَفِّقِ اللهُ بَيْنَهُما إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً
خَبِيراً
الصفحه ١٥٣ :
هُزُواً) (البقرة : ٢٣١) : «من قرأ القرآن فمات فدخل النّار فهو ممّن كان يتّخذ آيات
الله هزوا
الصفحه ١٥٦ : فإن الله يقول : (وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا
مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً خافُوا
الصفحه ١٥٨ : ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ
الصفحه ١٦٠ : (١).
٣٢ ـ وقال عليهالسلام : «لا تأمننّ على خير هذه الأمّة عذاب الله لقوله تعالى
(أَفَأَمِنُوا مَكْرَ
الصفحه ١٧٤ : إلا الله (١).
٦٧ ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ
الصفحه ١٨٢ : لأقوام ، فاحذروا من الله ما حذركم من نفسه» (١)
أقول : أخذ
كلامه عن قوله عزوجل : (الْمالُ وَالْبَنُونَ