الصفحه ١٣٢ :
الآجلة ، فاستعينوا بالصّبر والصّدق فإنّما ينزل النّصر بعد الصّبر فجاهدوا
في الله حقّ جهاده ، ولا
الصفحه ١٦٣ : اللهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ
الْبَوارِ. جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَها وَبِئْسَ الْقَرارُ) (إبراهيم
الصفحه ١٦٦ :
حرث الآخرة ، وقد يجمعهما الله لأقوام.» (١).
٥٠ ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى
الصفحه ١٦٧ : ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (إِنَّنِي أَنَا اللهُ
لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ
الصفحه ٧ : في تفسيره قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ
الصفحه ٢٣ : فيما بينك وبينهم؟؟ قال : «ليعلم الجاهل ويتثبّت العالم
، ولعلّ الله عزوجل يصلح في هذه الهدنة هذه الأمّة
الصفحه ٢٧ :
معنا غزاتنا هذه؟ قال : لا والله ما شهدتها ولقد أردتها ولكن ما ترى بي من
لحب الحمّى خذلني عنها
الصفحه ٤٢ :
من لم يقنّط النّاس من رحمة الله ، ولم يؤمنهم من عذاب الله ، ولم يرخّص
لهم في معاصي الله ، ولم
الصفحه ٥٤ : قال : «.. كتاب الله فيه نبأ ما كان قبلكم ، وخبر
ما بعدكم ، (إلى قوله) : ... وهو الذّكر الحكيم ، وهو
الصفحه ٦٥ : سبيل الرّاغبين إليه والطّالبين ما لديه وليس بما سئل بأجود
منه بما لم يسأل ، الأوّل الّذي لم يكن له قبل
الصفحه ٧١ :
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً) من خلقه (أَحَدٌ.)» (١).
وبيّن عليهالسلام أيضا مفهوم وحدانيّة الله
الصفحه ٧٥ :
محمد الثقفي الكوفي في كتاب" الغارات" عن الحارث ابن عبد الله الأعور
(١) : «أن عليا عليهالسلام دخل
الصفحه ٧٧ : قربه. فوق كلّ شيء ولا يقال شيء فوقه. أمام
كلّ شيء ولا يقال له أمام. داخل في الأشياء لا كشيء داخل في شي
الصفحه ٩٠ :
فجودوا بها على أنفسكم ولا تبخلوا بها عنها ، فقد قال الله سبحانه : (إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ
الصفحه ١٠٩ :
٨ ـ ممّا روي عن عليّ
عليهالسلام
فيما يتعلّق بصلاة الجمعة
إنما فرض الله
تعالى على المسلمين في