الصفحه ١٣٠ :
١٤ ـ مما روي عن عليّ
عليهالسلام
في آي الجهاد في سبيل الله
١ ـ قال الله
العظيم في كتابه
الصفحه ١٨٥ :
٨. وقال عليهالسلام : «اعملوا ليوم تذخر له الذّخائر ، وتبلى فيه السّرائر»
(١).
أقول : أخذ
كلامه
الصفحه ١٩٣ : الضّلال
المبين وبعد البيان إلا اللّبس» (١)؟!
أقول : أخذه عن
قول الله تعالى : (فَذلِكُمُ اللهُ
رَبُّكُمُ
الصفحه ١٩٩ : : (وَإِذا حُيِّيتُمْ
بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ كانَ عَلى
كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٠ :
أهل البيت كتاب خاصّ من رسول الله أو وحي سوى القرآن ، وغير ما لدى سائر
المسلمين؟؟ ، فيقول : «لا
الصفحه ٢٤ :
إِلَيْكَ
وَلا تَبْغِ الْفَسادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) (القصص : ٧٧
الصفحه ٤٨ : رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كما وجدناه في رواية الإمام علي عليهالسلام حيث قال : «أوّل ما أنزل
الصفحه ٥٣ :
الله عليه وآله وسلم سريّة من أهله فقال : اللهمّ لك عليّ إن رددتّهم
سالمين أن أشكرك حقّ شكرك. فما
الصفحه ٨٥ :
والتعبّد بما شرع الله من فرائض وأحكام. وأمّا الذين يدعون من دون الله
تعالى آلهة ليكشفوا عنهم
الصفحه ٨٦ :
الأمان الّذي رفع فهو رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، وأمّا الأمان الباقي فالاستغفار ، قال
الصفحه ٨٧ :
٢٠ ـ في تفسيره لقوله
العزيز : (.. فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ
الصفحه ١٠٠ :
وآله وسلم ـ فلم ينبذ العهد إليهم ، ولذلك أمر رسول الله أن يكتب في كتابه
إلى هرقل بعد التسمية
الصفحه ١١٨ : ماله (إذا بلغ النصاب) بطيب نفسه ، كما عليه أن يصلّي لله تعالى
بالإخلاص له. قال الله عزوجل : (وَما
الصفحه ١٢٧ :
النسائي في سننه بسنده عن أبي هريرة قال : خطب رسول الله صلىاللهعليهوسلم النّاس فقال : «إنّ الله
الصفحه ١٣١ :
ثوابه مغفرة للذّنب ومساكن طيّبة في جنّات عدن. وقال عزوجل : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الَّذِينَ