الصفحه ١٥٦ : ) : «من أكل مال اليتيم ظلما ، سيدركه وبال ذلك في عقبه من
بعده ، ويلحقه وبال ذلك في الآخرة. أما في الدنيا
الصفحه ١٦٧ : ) (طه : ٦٧) : «لم يوجس موسى عليهالسلام خيفة على نفسه بل أشفق من غلبة الجهّال ودول الضّلال.» (٢).
٥٣
الصفحه ١٧٠ : الَّذِينَ
كَفَرُوا رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ..) (فصّلت : ٢٩) : «قال
الصفحه ١٧١ :
القيامة.» (١).
٦٣ ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (وَما أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ فَبِما
الصفحه ١٨١ :
الباب الرابع
اقتباسات الإمام علي عليهالسلام من القرآن
الكريم
كان عليّ عليهالسلام يأخذ عن
الصفحه ١٩١ : ) (يوسف : ٥٣).
ثم كتب عليهالسلام : «فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الّذي تحبّ وترضى أن يعطيك
الله من عفوه
الصفحه ٢٠٢ : : (لَيْسَ
بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ
بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ
الصفحه ٢٢ : وجبت عليكم فاتقوا الذي مردّكم إليه. فقالوا : لعبد
الله بن الكوّاء ـ وكان من كبرائهم ـ : اخرج إليه حتى
الصفحه ٢٧ :
معنا غزاتنا هذه؟ قال : لا والله ما شهدتها ولقد أردتها ولكن ما ترى بي من
لحب الحمّى خذلني عنها
الصفحه ٣٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أمثاله ، ولا عن الصحابة والتابعين أشباهه! والصواب أن
المراد من ظاهر القرآن هو فصيح لغته وعجيب
الصفحه ٤٠ :
الأهواء ، ولا تلتبس به الألسنة ، ولا يشبع منه العلماء ، ولا يخلق على
كثرة الرّدّ ، ولا تنقضي
الصفحه ٤٣ : بخطه فقد رآه من المصنفين الإمام الهادي يحيى
بن الحسين بن قاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن الحسن بن علي بن
الصفحه ٥٩ :
ثلاث مرات ، أقرؤها في الركعتين بعد العشاء الآخرة ، وفي وتري ، وحين آخذ
مضجعي من فراشي
الصفحه ٦٧ :
الآذان. ومنها على هيئة الايحاء بسبب الملائكة كما قال جلّ ذكره في كتابه
الكريم :
(وَما كانَ
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام في تفسير قوله تعالى : (كُنْ فَيَكُونُ) وهو طور آخر من كلامه العزيز :
«يقول لمن أراد
كونه كن