الصفحه ٢٨ : ، وبيّن فضله بأبلغ
البيان ، فما نرى أحدا من العلماء وصف القرآن كما وصفه أمير المؤمنين عليهالسلام ، لأن
الصفحه ٦٢ :
كلام الله يدل على اسم كامل من أسماء الله جل وعلا.
وهذا التفسير
أليق بكتاب الله تعالى وأنسب من
الصفحه ٧١ :
(وَلَمْ يَكُنْ لَهُ
كُفُواً) من خلقه (أَحَدٌ.)» (١).
وبيّن عليهالسلام أيضا مفهوم وحدانيّة الله
الصفحه ٨٣ :
وَما
تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ) الآية (١) ، فيعلم الله سبحانه ما في الأرحام من ذكر أو
الصفحه ٩٢ :
الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ بالحمّة تكون على باب الرّجل فهو يغتسل منها في اليوم
واللّيلة خمس
الصفحه ١٦٩ :
يقول هؤلاء القصّاص في أمر داود عليهالسلام جلدته حدّين لما ارتكب من حرمة من رفع الله محلّه
الصفحه ١٨٢ : لأقوام ، فاحذروا من الله ما حذركم من نفسه» (١)
أقول : أخذ
كلامه عن قوله عزوجل : (الْمالُ وَالْبَنُونَ
الصفحه ١٩٩ :
٣٧. وقال عليهالسلام : «إذا حيّيت بتحيّة فحيّ بأحسن منها» (١)
أقول : أخذه عن
معنى قوله تعالى
الصفحه ٩ : على من اصطفاه لتبليغ أمره وأداء رسالته واجتباه لإكمال دينه
وإتمام نعمته ، محمد الذي ختم به النبيين
الصفحه ١٠٣ : الدّعاء ، وتكفّل لك بالإجابة
وأمرك أن تسأله ليعطيك ، وتسترحمه ليرحمك ، ولم يجعل بينك وبينه من يحجبك عنه
الصفحه ١٠٤ : الشّيء فلا تؤتاه وأوتيت خيرا منه عاجلا أو آجلا أو صرف
عنك لما هو خير لك فلربّ أمر قد طلبته فيه هلاك دينك
الصفحه ١٠٩ : آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا
إِلى ذِكْرِ اللهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ
الصفحه ١٢٠ :
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٣٧ :
الغضارة والبهاء والكرامة والبهجة التي ليست بخلف مما زين الله به العلماء
وبما أعطوا من العقبى
الصفحه ١٦٢ :
يغني حذر من
قدر ، والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل .." (١).
٣٨ ـ وقال عليهالسلام : «أربع