الصفحه ١١٨ : ص : «لا تتمّ
الصلاة إلا بزكاة ، ولا تقبل صدقة من غلول» (٣).
وروى المناوى (من
أهل السنة) في كتابه" كنوز
الصفحه ١٥١ : ) : «أيما حر قتل عبدا فهو قود به ،
فإن شاء موالي العبد أن يقتلوا الحر قتلوه ، وقاصوهم بثمن العبد من دية الحر
الصفحه ١٥٧ :
٢٢ ـ وقال عليهالسلام في قول الله عزوجل : (وَرَبائِبُكُمُ
اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ
الصفحه ١٥٨ : لِمَنْ يَشاءُ) (النساء : ٤٨) : «ما في القرآن آية أرجى عندي من هذه الآية» (٢).
٢٦ ـ وقال عليهالسلام في
الصفحه ١٥٩ :
٢٨ ـ وقال عليهالسلام : «كان القرآن ينسخ بعضه بعضا وإنما كان يؤخذ من أمر
رسول الله
الصفحه ١٦٠ : الأمّة من روح الله لقوله تعالى : (لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلَّا
الْقَوْمُ الْكافِرُونَ) (يوسف : ٨٧
الصفحه ١٦٥ : بالله فله ثنياها إلى أربعين يوما
وذلك أن قوما من اليهود سألوا النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ عن شي
الصفحه ١٦٦ : ثلاثا. المنة والمحبة والحلاوة والمهابة
في صدور
__________________
(١) السيوطي في الدر المنثور ذيل
الصفحه ١٦٨ : حتى
عرفوا أنه مات ، وبرّأه الله من ذلك» (٣).
٥٧ ـ وقال عليهالسلام في قصة داود النبي عليهالسلام
الصفحه ١٧٤ : إلا الله (١).
٦٧ ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : إن الله عزوجل قال : ما جزاء من أنعمت عليه بالتوحيد إلا الجنة.» (٤).
٧٢ ـ وقال عليهالسلام
الصفحه ١٧٩ : : ١٧) يعني : إذا أدبر بظلامه (٣). أقول : " عسعس" من الأضداد بمعنى"
أقبل" و" أدبر" كما جاء في هذه الآية
الصفحه ١٩٧ : أعينهم في آجالهم» (١).
أقول : أخذه عن
معنى قوله تعالى : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ
الصفحه ١٩٨ :
أقول : أخذه عن
معنى قوله تعالى : (قَدْ بَدَتِ
الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وَما تُخْفِي
الصفحه ٢٠١ : بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) (البقرة : ١٨٦) ، ومن قوله تعالى : (فَمَنْ تابَ مِنْ
بَعْدِ ظُلْمِهِ