الصفحه ٤٠ : القرآن ، حيث علموا أنه : (يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ) وآمنوا به ، فكيف لا يفهمه البشر وقد نزل القرآن
بلسانهم
الصفحه ١٨ :
٩ ـ إنّ عليّا عليهالسلام كان يعلّم الناس القرآن ، وهم يقرءون عليه لتقويم
قراءتهم ، كما روي عن
الصفحه ٢٧ : رَحِيمٌ) (التوبة : ٩١)» (١).
٢٠ ـ وكان عليّ
عليهالسلام يكثر من مدح القرآن ويثني على أهله خيرا بأبلغ
الصفحه ٢٨ :
٢ ـ كلام عليّ عليهالسلام
في وصف القرآن
إن عليا عليهالسلام كثيرا ما ندب أصحابه إلى القرآن
الصفحه ٤١ : البخاري في صحيحه (١) ، ورواه الكاشاني في تفسيره ولفظه : «إلّا أن يؤتي الله
عبدا فهما في القرآن
الصفحه ١٤٢ : (البقرة : ٢٢٨).
أقول : القروء
جمع قرء ، واختلف المفسّرون في معنى القرء ، فقالت طائفة منهم أن المراد
الصفحه ٢٩ :
احتصد بالنّقمات ، وكيف رزق وهدى وأعطى ..» (١).
٢ ـ وقال عليهالسلام : «واعلموا أنّ هذا القرآن
الصفحه ٣٠ : : «وإنّ الله سبحانه لم يعظ أحدا بمثل هذا القرآن ،
فإنّه حبل الله المتين وسببه الأمين ، وفيه ربيع القلب
الصفحه ٣٢ :
٣ ـ كلام عليّ عليهالسلام
في ذمّ تفسير القرآن بالرّأي
قسّم الإمام
عليّ عليهالسلام العباد في
الصفحه ١٠٧ :
ومن آداب
الصلاة قراءة القرآن فيها بالترتيل ، قال الله العظيم : (قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً
الصفحه ١١٤ :
٩ ـ عزائم السجود في
القرآن عند عليّ عليهالسلام
اختلف الفقهاء
في عزائم السجدة في القرآن فروي عن
الصفحه ١٠ : عمه عبد الله بن
عباس رضى الله عنه وأخذ المفسرون عن ابن عباس وهم عيال عليه في تفسير القرآن. إلا
أن جميع
الصفحه ١٦ : كتابة القرآن كما روي في" المناقب"
لابن شهرآشوب : أنّ زيد بن ثابت لمّا قرأ" التابوة" قال عليّ عليهالسلام
الصفحه ٢٣ :
وزاد الطبري في
تاريخه : فقال (عليّ عليهالسلام) : «إنا لسنا حكّمنا الرجال إنما حكّمنا القرآن وهذا
الصفحه ٣٥ :
حلّ مشكل القرآن من نفسه وفسّر آية منه بآية أخرى ، أو بسنّة من رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم