الصفحه ٣٢ : . وأخرى من أهل الزيغ
والهوى ، وتحميل الرّأي على القرآن ، كأنّهم أئمّة الكتاب وليس الكتاب إمامهم!
فقال في
الصفحه ٦٥ :
المنّان بفوائد النّعم وعوائد المزيد والقسم ، عياله الخلائق ، ضمن أرزاقهم
وقدّر أقواتهم ، ونهج
الصفحه ١٠٣ : الدّعاء ، وتكفّل لك بالإجابة
وأمرك أن تسأله ليعطيك ، وتسترحمه ليرحمك ، ولم يجعل بينك وبينه من يحجبك عنه
الصفحه ١٠٤ : الشّيء فلا تؤتاه وأوتيت خيرا منه عاجلا أو آجلا أو صرف
عنك لما هو خير لك فلربّ أمر قد طلبته فيه هلاك دينك
الصفحه ١٠٩ : آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا
إِلى ذِكْرِ اللهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ
الصفحه ١٢٠ :
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٣٧ :
الغضارة والبهاء والكرامة والبهجة التي ليست بخلف مما زين الله به العلماء
وبما أعطوا من العقبى
الصفحه ١٦٢ :
يغني حذر من
قدر ، والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل .." (١).
٣٨ ـ وقال عليهالسلام : «أربع
الصفحه ١٧٦ : : فليكن
فرح المؤمن الزاهد بما نال من ثواب الآخرة أكثر من فرحه بعوائد الدنيا كما قال
الله تعالى : (قُلْ
الصفحه ١٨٦ : ، ومضاعفات الأستار ، بدئت من سلالة من طين ووضعت في قرار مكين إلى قدر
معلوم وأجل مقسوم إلى آخر الخطبة
الصفحه ٢٦ : ، كما روي أنّه عليهالسلام لمّا انتهى إلى مدينة بهر سير (في مسير صفّين) إذا رجل
من أصحابه يقال له" حرّ
الصفحه ٥٠ : الرّحمن الرّحيم ما معناه؟ فقال : «إن قولك «الله» أعظم اسم من أسماء الله عزوجل ، وهو الاسم الذي لا ينبغي أن
الصفحه ٥١ : أردت أن أعطيكم لم يقدر غيري على منعكم وإن أردت أن
أمنعكم لم يقدر غيري على إعطائكم فأنا أحق من سئل وأولى
الصفحه ٥٦ :
ضَلُّوا
مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً وَضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ) (المائدة : ٧٧) وهم
الصفحه ٦٣ :
اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا
وَما