الصفحه ١٥٠ :
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) (البقرة : ١٠٥) قال : «أن المراد برحمته هنا النبوة
الصفحه ٣٠ :
تخلقه كثرة الرّدّ وولوج السّمع ، من قال به صدق ، ومن عمل به سبق ..» (١).
٤ ـ وقال عليهالسلام
الصفحه ٥٤ : تخريج الحديث قبل صفحات حيث أخرجه من أهل السنة : الترمذي والدارمي
في سننهما ، وأخرجه من الإمامية
الصفحه ١٠٧ : » (٤).
__________________
(١) راجع : جوامع الجامع ، للطبرسي ، ج ٤ ، ص ٣٨٣.
(٢) انظر : الأصول من الكافي ، ج ٢ ، ص ٦١٤.
(٣) هو
الصفحه ١٢٨ : " عن عليّ عليهالسلام أنّه قال : «إنّ أشهر الحجّ شوّال وذو القعدة ، والعشر
الأوّل من ذي الحجّة
الصفحه ١٥٩ :
٢٨ ـ وقال عليهالسلام : «كان القرآن ينسخ بعضه بعضا وإنما كان يؤخذ من أمر
رسول الله
الصفحه ٢٠٥ :
(٦) الاعتصام
بحبل الله ، للقاسم بن محمد (من أئمة الشيعة الزيدية).
(٧) أمالي أحمد
بن عيسى. (من كتب الحديث لدى
الصفحه ١٠٦ :
قلبه لخشعت جوارحه» (٢).
ففي الحديث ما
يدلّ على أنّ الخشوع في الصلاة يكون في القلب وفي الجوارح ، ولكنّ
الصفحه ١١٥ :
فمن قرأ آية من
هذه الآيات في صلاته فعليه أن يسجد ثم يقوم فيتابع قراءته أو يقوم فيركع. فقد روى
الصفحه ١٢٤ : الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ
اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ) (آل عمران
الصفحه ١٦١ : من رمضان.» (١).
٣٦ ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (.. وَبَشِّرِ
الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ
الصفحه ١٧٧ : .
(٢) ابن جرير الطبري في تفسيره ، والسيوطي في الدر المنثور ذيل تفسيرهم
للآية (٦) المذكورة من سورة التحريم
الصفحه ٢٠٧ : .
(٤٣) الغارات ،
للثقفي.
(٤٤) فرائد
الأصول ، للشيخ الأنصاري.
(٤٥) الفروع من
الكافي ، للكليني
(٤٦
الصفحه ١٨٠ : المفروضة (٤).
__________________
كلهم عن علي بن أبي طالب .. الحديث. وروى مثله عن النبي ص وعن ابن عباس
الصفحه ٣٣ :
وقال عليهالسلام أيضا : «وإنّه سيأتي عليكم من بعدي زمان ليس فيه شيء
أخفى من الحقّ ولا أظهر من