الصفحه ٦٣ : الصواب بل يوقعهم في التيه والحيرة وذلك
ينافي قوله العزيز : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ
وَهُدىً وَمَوْعِظَةٌ
الصفحه ٦٦ :
أقول مما يؤيد
هذا الكلام المتين والنصّ الجليّ قوله تبارك وتعالى : (.. فَأَمَّا الَّذِينَ فِي
الصفحه ٧١ : نريده من القوم
، ثم قال : يا أعرابي إن القول في أن الله واحد على أربعة أقسام : فوجهان منها لا
يجوزان على
الصفحه ٧٢ :
القائل هو واحد ليس له في الأشياء شبه كذلك ربنا ، وقول القائل إنه عزوجل أحدي المعنى يعني به أنه لا
الصفحه ٧٣ :
الزّمان أقوام متعمّقون فأنزل الله تعالى قل هو الله أحد والآيات من سورة
الحديد إلى قوله وهو عليم
الصفحه ٨٠ :
١٦ ـ في تفسيره قوله
تعالى : (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنا
زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
الصفحه ٨٩ : ، (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ)!
٢١ ـ تفسيره قوله
تعالى : (.. إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ ..)
وقوله تعالى
الصفحه ٩٣ :
قول الإمام عليهالسلام : «إنّها لتحتّ الذّنوب حتّ الورق» روى الإمام زيد بن
علي عليهالسلام عن أبيه عن
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام يتوضأ لكل صلاة ويقرأ هذه الآية. والقول الأول هو
الصحيح وإليه ذهب الفقهاء كلهم وما رووه من تجديد
الصفحه ١٢١ :
أما الجواب عن
السؤال الأول : أي عن تفسير قوله تعالى : (وَعَلَى الَّذِينَ
يُطِيقُونَهُ) : فقد أخرج
الصفحه ١٢٦ :
عليّ أمير المؤمنين عليهمالسلام في قول الله عزوجل : (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ
الصفحه ١٣٩ : قوله (فَكَفَّارَتُهُ إِطْعامُ عَشَرَةِ
مَساكِينَ) قال : «يغديهم ويعشيهم ، إن شئت خبزا ولحما ، أو خبزا
الصفحه ١٤١ : في كتابه للمسلم أن ينكح امرأة كتابيّة ولم يأذن للمسلمة
أن ينكحها رجل من أهل الكتاب. أمّا قوله قوله
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام في قوله تعالى : (.. وَقُلْنَا
اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام أنه قال في تأويل قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي