الصفحه ١٤٤ : ) (البقرة : ٢٣٧).
أخرج محمد ابن
جرير الطبري عن عيسى بن عاصم الأسديّ : «أنّ عليّا سأل شريحا عن الّذي بيده
الصفحه ١٤٦ : ) (البقرة : ٢٣٤). وقال سبحانه : (وَاللَّائِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ
الصفحه ١٨١ :
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ) (البقرة : ١٢١) وعن قوله تعالى
الصفحه ١٨٤ : : (وَتَزَوَّدُوا
فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى) (البقرة : ١٩٧).
__________________
(١) راجع : نهج البلاغة
الصفحه ١٨٦ : هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ) (البقرة : ٢٥٥) وعن قوله عزوجل : (لا
الصفحه ١٩١ : صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذى) (البقرة : ٢٦٤).
١٩. وكتب عليهالسلام : «... فإنّ الله سبحانه قد جعل
الصفحه ١٩٢ : : أخذه عن
قوله تعالى : (وَقالُوا قُلُوبُنا
غُلْفٌ) (البقرة : ٨٨) وقوله تعالى : (.. وَقَوْلِهِمْ
قُلُوبُنا
الصفحه ١٩٣ : ) (البقرة : ٤٢).
٢٥. وكتب عليهالسلام إلى حذيفة بن اليمان رضي الله عنه : «.... واخفض لرعيتك
جناحك ، وواس
الصفحه ١٩٨ : ..) (البقرة : ٢٧١).
٣٥. وقال عليهالسلام : «إذا كنت في إدبار والموت في إقبال فما أسرع الملتقى»
(٢).
أقول
الصفحه ٢٠١ : بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ) (البقرة : ١٨٦) ، ومن قوله تعالى : (فَمَنْ تابَ مِنْ
بَعْدِ ظُلْمِهِ
الصفحه ٦٠ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في قوله : " كهيعص" قال : كاف ، هاد ، أمين
(٣) ، عالم ، صادق (٤).
ومن طريق
الإمامية روى محمد بن
الصفحه ٧٧ : في طريق معرفة الله وسقطوا
__________________
(١) الأصول من الكافي ، ج ١ ، ص ٨٦ ، وقريبا منه ذكره
الصفحه ٨١ : ) (الذاريات : ٥٠ و ٥١).
__________________
(١) أصول الكافي ، ج ١ ، ص ١٣٨ ـ ١٣٩ ، قارن بينه وبين ما في نهج
الصفحه ١٠٣ : ء إجابته ، فإنّ العطيّة على قدر
__________________
(١) الأصول من الكافي ، ج ٢ ، ص ٤٨٤.
الصفحه ١٣٥ :
__________________
(١) الفروع من الكافي ، ج ٥ ، ص ٣٣.
(٢) راجع أنساب الأشراف للبلاذري ، ج ٢ ، ص ٤٧٩.
(٣) أنساب الأشراف