الصفحه ١٨٢ : لأقوام ، فاحذروا من الله ما حذركم من نفسه» (١)
أقول : أخذ
كلامه عن قوله عزوجل : (الْمالُ وَالْبَنُونَ
الصفحه ١٩٩ :
٣٧. وقال عليهالسلام : «إذا حيّيت بتحيّة فحيّ بأحسن منها» (١)
أقول : أخذه عن
معنى قوله تعالى
الصفحه ٩ : على من اصطفاه لتبليغ أمره وأداء رسالته واجتباه لإكمال دينه
وإتمام نعمته ، محمد الذي ختم به النبيين
الصفحه ١٠٣ : الدّعاء ، وتكفّل لك بالإجابة
وأمرك أن تسأله ليعطيك ، وتسترحمه ليرحمك ، ولم يجعل بينك وبينه من يحجبك عنه
الصفحه ١٠٤ : الشّيء فلا تؤتاه وأوتيت خيرا منه عاجلا أو آجلا أو صرف
عنك لما هو خير لك فلربّ أمر قد طلبته فيه هلاك دينك
الصفحه ١٠٩ : آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا
إِلى ذِكْرِ اللهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ
الصفحه ١٦٢ :
يغني حذر من
قدر ، والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل .." (١).
٣٨ ـ وقال عليهالسلام : «أربع
الصفحه ١٧٦ : : فليكن
فرح المؤمن الزاهد بما نال من ثواب الآخرة أكثر من فرحه بعوائد الدنيا كما قال
الله تعالى : (قُلْ
الصفحه ١٨٦ : ، ومضاعفات الأستار ، بدئت من سلالة من طين ووضعت في قرار مكين إلى قدر
معلوم وأجل مقسوم إلى آخر الخطبة
الصفحه ٥٠ : الرّحمن الرّحيم ما معناه؟ فقال : «إن قولك «الله» أعظم اسم من أسماء الله عزوجل ، وهو الاسم الذي لا ينبغي أن
الصفحه ٥١ : أردت أن أعطيكم لم يقدر غيري على منعكم وإن أردت أن
أمنعكم لم يقدر غيري على إعطائكم فأنا أحق من سئل وأولى
الصفحه ٦٨ : ء الذّهن وذلك من دقائق تعبيره.
ثمّ قال عليهالسلام في خطبة أخرى من خطبه الجليلة :
«الّذي كلّم
موسى
الصفحه ٨١ : » (١).
أقول : وسّع عليهالسلام في كلامه معنى ما خلق الله من الزوجين (حيثما ضيقه بعض
المفسرين!) (٢) ليشمل كل شي
الصفحه ٨٩ :
مُتَعَمِّداً
فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ
الصفحه ١٢٦ :
عليّ أمير المؤمنين عليهمالسلام في قول الله عزوجل : (إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ