الصفحه ٧٣ :
الزّمان أقوام متعمّقون فأنزل الله تعالى قل هو الله أحد والآيات من سورة
الحديد إلى قوله وهو عليم
الصفحه ٩١ :
الباب الثاني
فيما روي عن عليّ عليهالسلام من تفسير
لبعض آيات الأحكام والعبادات
١ ـ ما روي
الصفحه ٩٣ :
واستكثروا منها وتقرّبوا بها فإنّها كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ... (ثم
يحرّضهم على الجهاد
الصفحه ٩٥ :
وآله وسلم ـ أنه قال : " من توضأ على طهر كتب له عشر حسنات" (١).
٢ ـ أخرج محمد
بن الحسن الطوسي في
الصفحه ١٠١ : على إبراهيم وآل إبراهيم. انك حميد مجيد». رواه
السيوطي في الدر المنثور. (١)
أقول : الصلاة
من الله
الصفحه ١٠٥ : بالأموال والأولاد ليتبيّن السّاخط لرزقه والرّاضي
بقسمه ، وإن كان سبحانه أعلم بهم من أنفسهم ولكن لتظهر
الصفحه ١١٠ :
الظهر كما روي عن علي عليهالسلام أنه قال : «إذا شهدت المرأة والعبد الجمعة أجزأت عنهما
يعنى من
الصفحه ١١٢ : أليم ، نار تلهب ، ونفس تعذب ، وشراب من صديد ، ومقامع
من حديد ، أعاذنا الله وإياكم من النار ورزقنا
الصفحه ١٢٢ :
أقول : هذا
القول يوافق إطلاق الآية قال الله عزوجل : (فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ أُخَرَ) من دون
الصفحه ١٣٣ : ، ولا تغلّوا
ولا تغدروا (ولا تظلموا ولا تعتدوا) ، وأيّما رجل منكم من أقصاكم أو أدناكم ، من
أحراركم أو
الصفحه ١٣٥ : : «أن لا يقاتلوا إلا من
قاتلهم (كما قال الله عزوجل : وقاتلوا في سبيل الله الّذين يقاتلونكم ولا تعتدوا
الصفحه ١٣٦ :
عليهالسلام
في آي الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر
قال الله
سبحانه وتعالى : (لُعِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ١٣٩ :
مِنْ
أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
فَمَنْ لَمْ
الصفحه ١٤٧ : المطلّقة.» انتهى من الدر المنثور.
١٨ ـ مما روي عن عليّ
عليهالسلام
في تفسير آي الوصية
والميراث
الصفحه ١٥٠ :
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) (البقرة : ١٠٥) قال : «أن المراد برحمته هنا النبوة