الصفحه ١١٧ :
كتابه بالتسبيح في الليل والفجر فقال عزّ من قائل : (وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ
وَأَدْبارَ
الصفحه ١٢٥ : أبي طالب عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من ملك زادا وراحلة تبلّغه إلى بيت
الصفحه ١٣٠ : إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (التوبة : ٤١).
روى الكلينيّ
في الفروع من الكافي بإسناده عن الأصبغ بن نباته
الصفحه ١٣٨ :
الظالم وقسمة الفيء والغنائم وأخذ الصدقات من مواضعها ووضعها في حقها. ثم
أنتم أيتها العصابة عصابة
الصفحه ١٤١ : في كتابه للمسلم أن ينكح امرأة كتابيّة ولم يأذن للمسلمة
أن ينكحها رجل من أهل الكتاب. أمّا قوله قوله
الصفحه ١٤٣ :
الْمَحِيضِ
مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ ...) الآية (الطلاق
الصفحه ١٤٤ : . متعها. قال : لا أجد ما أمتعها. قال :
فإنه لا بد من المتاع ، متعها ولو نصف صاع من تمر»
٧ ـ قال الله
الصفحه ١٤٦ : ) (البقرة : ٢٣٤). وقال سبحانه : (وَاللَّائِي يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ
الصفحه ١٥٢ : » (٢).
٩ ـ وقال عليهالسلام في قوله تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
الصفحه ١٨٤ : عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي
الصفحه ١٩٠ : : «.. فإنّه جل اسمه قد
تكفّل بنصر من نصره وإعزاز من أعزّه. أقول : أخذه عن قوله تعالى : (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ
الصفحه ٢٠٠ :
أقول : أخذه عن
معنى قوله تعالى : (.. إِنَّما
يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (المائدة : ٢٧
الصفحه ٧ : اللهَ يَنْصُرْكُمْ ..) وقوله تعالى : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً ..) ٨٩
الباب
الصفحه ٥٧ : : صدق عبدي إيّاي يعبد أشهدكم لأثيبنّه على عبادته
ثوابا يغبطه كلّ من خالفه في عبادته لي ، فإذا قال
الصفحه ٧٠ : .
__________________
(١) عمران بن حصين بن عبيد بن خلف الخزاعي من أفاضل الصحابة ، أسلم عام
خيبر وكان فاضلا ، وكان من أصحاب أمير