الصفحه ٦٧ : مزيد
عليه من السّداد ، فقال عند تلاوته : (رِجالٌ لا
تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ
الصفحه ٦٨ : جوارح النّطق وأدوات البيان.
ثم قال عليهالسلام في خطبة أخرى عند وصف الملائكة الحاملين لوحيه إلى رسله
الصفحه ٧٢ : عند الحوائج.
وروي عن عليّ عليهالسلام أيضا أنّه قال : «الصّمد الّذي ليس فوقه أحد» (٣). ولا منافاة
الصفحه ٨٢ : عدّده الله
سبحانه بقوله : (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ٨٣ : لا يعلمهنّ إلا
الله (ثمّ قرأ) : (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ
الصفحه ٩٠ : تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ
الصفحه ٩٣ : آية الوضوء
١ ـ أخرج ابن
جرير الطبري في تفسيره عن علي عليهالسلام أنه كان يتوضّأ عند كل صلاة ويقرأ
الصفحه ٩٤ : بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ) (المائدة : ٦) (١).
وقال أبو علي
الطبرسي في" مجمع البيان" عند
الصفحه ٩٦ : أبي عبد الرحمن قال : كنت أقرأ أنا والحسن والحسين قريبا من علي
عليهالسلام وعنده ناس فقرأنا : " وأرجلكم
الصفحه ١٠٠ : عليهماالسلام عند فرعون ، في بدء دعوته إلى أمر الله عزوجل. قال الله تعالى : (فَأْتِياهُ فَقُولا
إِنَّا رَسُولا
الصفحه ١٠٥ :
الخشوع؟ وما الفرق بينه وبين الخضوع؟
الخشوع هو
التذلل والانكسار ولا فرق بينه وبين الخضوع عند أكثر
الصفحه ١١٦ : الله عزوجل (" وَإِدْبارَ
النُّجُومِ")» (٣).
وقال أبو علي
الطبرسي في" مجمع البيان" عند تفسير قوله
الصفحه ١١٨ :
بإيتاء الزكوة عند محلها فإنها لا تقبل الصلاة ممّن منع الزكوة» (١).
فعلى المسلم أن
يؤدّي زكاة
الصفحه ١٥١ : المؤمنين ع ، الحكمة رقم ٩٩.
(٢) ابن جرير الطبري في تفسيره جامع البيان عند تفسير الآية المذكورة.
الصفحه ١٥٨ : لِمَنْ يَشاءُ) (النساء : ٤٨) : «ما في القرآن آية أرجى عندي من هذه الآية» (٢).
٢٦ ـ وقال عليهالسلام في