الصفحه ٢٠٠ :
أقول : أخذه عن
معنى قوله تعالى : (.. إِنَّما
يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (المائدة : ٢٧
الصفحه ٢٠٣ : إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْداداً
لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ ...) (الزمر : ٨)
٤٦. وقال
الصفحه ٣٤ : الفتنة وإليهم تعود!» (١).
وقال عليهالسلام أيضا في النهي عن تفسير القرآن بالرأي : «فإنّه ينادي
مناد يوم
الصفحه ٤٥ :
فالمصنّف
المشار إليه (وهو أحد علماء المغاربة) روى بإسناده عن سعيد بن المسيب عن علي بن
أبي طالب
الصفحه ٤٧ : كما روي في مجمع البيان (٢) وغيره عن ابن عباس رضي الله عنه وقد نزلت سورة هود أيضا
قبل سورة يونس كما
الصفحه ٧٢ : عند الحوائج.
وروي عن عليّ عليهالسلام أيضا أنّه قال : «الصّمد الّذي ليس فوقه أحد» (٣). ولا منافاة
الصفحه ١٤٣ : : ٤) ، فأقام الله سبحانه الأشهر مقام
الحيض دون الأطهار. وروي عن النبيّ ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنّه قال
الصفحه ١٧٦ : هذا المعنى وصيته عليهالسلام لابن عباس رضي الله عنه حيث قال له : «فليكن سرورك بما
نلت من آخرتك ، وليكن
الصفحه ١٨٥ : عن قوله تعالى : (يَوْمَ تُبْلَى
السَّرائِرُ. فَما لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلا ناصِرٍ) (الطارق : ٩ و ١٠
الصفحه ٣٦ :
عليكم فرائض فلا تضيّعوها وحدّ لكم حدودا فلا تعتدوها ونهاكم عن أشياء فلا
تنتهكوها وسكت لكم عن أشياء ولم
الصفحه ٤١ : .» (٢).
وهذا يدلّ على
جواز استخراج العبد المسلم من القرآن ما لم يفهمه غيره.
وروي أيضا عن
أمير المؤمنين
الصفحه ١١٤ :
٩ ـ عزائم السجود في
القرآن عند عليّ عليهالسلام
اختلف الفقهاء
في عزائم السجدة في القرآن فروي عن
الصفحه ١٣٨ : عن أكثر حقه مقصرين واستخففتم بحق الائمة. فأما حق الله وحق
الضعفاء فضيعتم ، وأما حقكم بزعمكم فطلبتم
الصفحه ١٤٢ : بالقرء هو
فترة الطّهر ، وقالت طائفة أخرى القرء هو الحيض ، ورووا ذلك عن أمير المؤمنين عليّ
عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ : ) (النساء : ٣٥)
روى العيّاشيّ (محمد
بن مسعود) عن محمد بن سيرين عن عبيدة قال أتى عليّ بن أبي طالب