الصفحه ٥٧ : (٨) الرأي نزيه النفس مؤثرا للعدل ، وأمر أن ينصب له في قصره
سرير من فضة يجلس عليه ويكون الكتّاب وجميع
الصفحه ٦٠ : : اتركه لنا نربيه. ففعل ، فكان من أمر (١١) افتتانها به ما نصه الله تعالى في كتابه ، وكانت تكتم ذلك
حتى غلب
الصفحه ٨٣ : صالح جالس على باب كنيسة (١٠) ، فسلمنا عليه فقال لنا : أتدرون ما هذه الكتابة على باب
هذه الكنيسة؟ قلنا
الصفحه ٨٥ : ) (٧) عشرين منارة فيها ما طوله مائة ذراع عليها كلها كتابة لا تفهم ولا تفكّ. وعين
شمس هي كانت هيكل الشمس وفيها
الصفحه ٨٨ : ومسلمة بن
مخلد (٦) الأنصاري.
١٠٢٦
والفيوم قد تقدم
ذكرها (٧) في مواضع (٨) من هذا الكتاب. وسابور صير
الصفحه ٩٦ : على البحر
، فصار ما بين الفرما والقلزم هو الحاجز الذي ذكره الله تعالى (في كتابه فقال) (١٣) : وجعل بين
الصفحه ١٠٨ : ء المثمّن كتابة بالنحاس
لم يفكّها أحد. وباب المنار من حديد [لا يعلم له عهد] يرقى إليه [من أسفل المنار]
في
الصفحه ١٢٩ : ويردّ ما أخذ ، وما يسكن عنه ما به
حتّى يمحى ذلك الكتاب. ويسير من هذا البلد إلى بلد يسمّى سباب يومين
الصفحه ١٤٦ : يليه مبنيّ بالرخام الأبيض من أعلاه إلى أسفله ، وهو مخرّم (٥) منقوش كلّه منه كتابة تقرأ ، ومنه تدبيج
الصفحه ١٧٢ : عليه كتابة ، فإذا فيه (٥) : إنّ هذه المدينة ليست تخرب إلّا إذا ظهر فيها الملح. قال
الشيخ : فبينا نحن
الصفحه ١٨٢ : كيداد بن
اسماعيل على ما نذكره (في موضعه من هذا الكتاب) (٢) إن شاء الله.
١١٩٤
تخرج من القيروان
إلى
الصفحه ١٨٧ :
على حاله ، يحدّث
بذلك ثقات أهل تلك الناحية ، والله فعّال لما يشاء. وقال محمّد بن يوسف في كتابه
الصفحه ٢٤١ : بأسفل كتابه
أبياتا كثيرة ، منها [طويل] :
فإن تستقيموا
أستقم لصلاحكم
وإن تعدلوا
الصفحه ٢٤٤ : أجمعين على ضفّتي نهر نكور.
١٢٩٤
وكتب صالح بالفتح
إلى عبد الرحمن بن محمّد ، فقرئ كتابه بجامع قرطبة
الصفحه ٢٩٨ : الّذي
أرسل الله به كتابه إلى الناس ، هو الّذي بيّن لهم به أخباره. قالوا : علم إبليس
القضية ، أبى الله