الصفحه ١٠٣ : ، وجعل تحتها صورا
وأشكالا (وكتابة تدفع) (٦) وتمنع. وقد ذكر أيضا في غير هذه القصّة وفي غير هذا الكتاب
ما
الصفحه ٢١ : وما حوله من الكتابة وحمله معه ومرّ على قطيع من
الكباش اتّبعته.
٩٠٨
وفي بربى أخميم في
الباب الّذي
الصفحه ٢٩ :
الجنّة الّتي
عملها نقراوش الملك. فسمّته امرأة من المغتصبات (١) يقال لها شارد ، هكذا في كتاب
الصفحه ٦٤ :
وجلّ في كتابه.
فقال له الملك : ومن يقوم لي بذلك؟ فقال : أنا فإني عليم به (١). فخلع عليه وألبسه
الصفحه ١٩٣ : في موضعه من هذا الكتاب (٨) إن شاء الله.
١٢١٠
وعلى ساحل هذه
القلاع بحيرة تنسب (٩) أيضا إلى بنزرت
الصفحه ٢٣٩ : مكناسة
على صالح وحبسوا مغارمهم ، فكتب إليهم يوعدهم فختم الكتاب وأدخله في مخلاة وشدّها
على حماره وبعثه مع
الصفحه ٣٣٧ : ذكر ذلك في
كتابه فقال) (١) حكاية عن النسوة اللّائي قطعن أيديهنّ في قصّة يوسف : حاش
لله ما هذا بشرا إن
الصفحه ٣٧٨ : الجلندى ، وكان
يأخذ كلّ سفينة غصبا كما قال الله تعالى في كتابه العزيز (١)
ذكر ماردة وبطليوس
١٥١٩
الصفحه ٥ : يحدث في كلّ يوم ويجعله (٨) في كتاب. وكان أكثر اهتمامه بعمل الأدوية والعقاقير
المؤلّفة والصنعة والنواميس
الصفحه ٩ :
الدرجة السادس عشرة منه.
٨٨٧
وفي كتاب السند
هند (الّذي عمل المجسطي منه) (١) وغيره أنّ (دوران الشمس من
الصفحه ١٩ : به أنّه رأى فيها صورة شيطانين تحوط بهما سلسلة بكتابة ، وهما يمسكان
طرفيها وبينهما كتابة. (فأخذ
الصفحه ٢٠ : الهواء (٦) ، وفي جبهته وحواليه كتابة وله إحليل ظاهر ملصّق بحائط
البربى ، فكان من احتال على ذلك
الصفحه ٢٢ : على رأسه طائر وإلى جانبه
كلب رابض وتحت رجليه كتابة ، وأنّه صوّرها في قرطاس كما رآها وحملها في جيبه
الصفحه ٢٣ : الشرقي) (٤) : إنّ لهذه الصورة عملا ينتفع به ، فانسخه لي وما حوله من
الكتابة ، وليس يعمل بها إلّا أن تفسد
الصفحه ٢٥ :
الكتاب بشرحه ويخرج من حدّ ما ألفناه له باستقصائه.
__________________
(١)
م : بركسان ـ
(٢)
ر : أرضهم