الصفحه ٢٩ : الطبائع والطبّ
والصنائع والنجامة والهندسة ، فكانوا سبعة آلاف رجل ومائة (وأربعين رجلا) (٣) ، منهم الكهنة
الصفحه ٤٢٤ :
مسجد عبد الله ١٠٠٨ ـ ١٠١٢
مسجد عرفة ٦٧٣
مسجد عمرو ١٠١١ ـ ١٠١٢
مسجد عوف ١٠٠٧
مسجد غرق الطبية ٦٨٤
الصفحه ٢٥٣ : نافع
القرشي أرض المغرب وصار إلى سبتة خرج إليه أليان بهدايا وتحف ورغب إليه في الأمان
، فأمّنه وأقرّه في
الصفحه ٣٢٤ : الصحابة
رضوان الله عليهم وأحلّ لهم المحرّمات وزعم أنّ الربا بيع من البيوع ، (وزادهم في
الآذان) (٦) بعد
الصفحه ٢٧٣ : شياطين الانس
وكانت له إمامة في الزيدية إذ كان متكلّمهم (٤) ، وهو الّذي جمع الرشيد بينه وبين هشام بن الحكم
الصفحه ٨ : الأبعد أمامها مقيمين ، أفروديطى للاستقامة وهرمس للرجعة.
٨٨٦
فقال الملك : هل
من خبر آخر توقفوننا عليه
الصفحه ١٠١ : جميعها إلى عمود رخام كان أمام مضربه ، وعلّق (١١) على العمود جرسا عظيما مصوتا وعلّق على كلّ قطعة من الحبال
الصفحه ١٣٣ : شهرا فلم يستطع لهم
بشيء ، فمضى أمامه على قصور كوّار فافتتحها حتّى انتهى إلى أقصاها وفيه ملكها ،
فأخذه
الصفحه ١٤٦ :
المنبر ، يدخل منه الإمام بعد أن ينزل في هذه الدار حتّى تقرب الصلاة. وبلغت
النفقة في بنيانه ستّة وثمانين
الصفحه ٢٠٧ : . وكان ميمون رأس
الإباضية وإمامهم وإمام الصفرية والواصلية ، وكان يسلّم عليه بالخلافة. وكان مجمع
الواصلية
الصفحه ٢٣٨ : ) (٢). وكان فيمن سبوا أمة الرحمن وخنعولة ابنتا واقف بن المعتصم
، ففداهما الإمام محمّد بن عبد الرحمن. وأقامت
الصفحه ٢٥٢ : . وبين يدي هذا السور سور لطيف يستر
الرجل ويتّصل به خندق عميق عريض عليه قنطرة خشب أمامها بستان وآبار
الصفحه ٢٦٣ :
ومائتين) (٣) في أيّام الإمام عبد الرحمن بن الحكم.
١٣٢٦
وأمّا خروجهم (الثاني
هناك) (٤) فإنّ الريح
الصفحه ٣٢٥ :
مذهبه إلى اليوم ، وأنّ الإمامة في ولد الحسن لا في ولد الحسين. وكان صاحبهم إدريس
بن القاسم بن محمّد بن
الصفحه ٣٣٢ : يزرقها فلا يكاد يخطئ ولا يشوى. ولهم رجل قد قدموه
أمام الصفّ بيده الراية ، فهم يقفون ما وقفت منتصبة ، وإن