الصفحه ٢٠١ :
من ثلاث حنايا ،
ثمّ بني فوقهنّ بيت ساوي حافتي الخندق يعبر عليه إلى المدينة ويظهر الماء في قعر
هذا
الصفحه ٢٤٨ :
١٣٠١
ويجاور بلد نكور
بلد غمارة فمنه مجكسة. وتنبّأ بذلك الصقع أبو محمّد حاميم بن منّ الله بن
الصفحه ٥ :
ذكر ملوك مصر من لدن عمارتها
قبل الطوفان وبعده إلى استفتاح
المسلمين لها (وغريب أخبارهم
الصفحه ١٣ : :
انظروا العلّة الّتي يفتح من أجلها. فقالوا : يفتح طلبا لما فيه من مال. فقال : هل
ينفقون على ذلك شيئا
الصفحه ١٤ :
٨٩٦
ولمّا فرغ المأمون
من حرب أهل التيماء وأقام بمصر أراد هدم الأهرام ، فعرّفه بعض شيوخ
الصفحه ٤٠ :
بصفائح الذهب ، له
أربعة أبواب على كلّ باب تمثال من ذهب عليه تاج مرصّع بالجوهر ، جالس على كرسي من
الصفحه ٤٥ :
٩٥٠
ثمّ ملك بعده
منقاوش (١) ابنه ، وهو الذي نشر الحكمة في الناس وبثّ (٢) منها ما كان مكتوما
الصفحه ٨٥ :
فراسخ) (١) ومنها الى فيد سبعة فراسخ ، ومن فيد الى السرور ستة فراسخ
ومن السرور الى المغيرة ثلاثة
الصفحه ١٠٥ : وأربعون يوما) (٥).
١٠٥٦
وقد ذكرنا في
أخبار ملوك مصر أنّ أوّل من بناها (جيرون بأمر حوريا على ما سقناه
الصفحه ٢٦٥ :
في قبليّها حجارة
عالية ، تهبّ من هذه البركة ريح عاصفة شديدة تؤذي المراكب وتقلّبها إذا غفل
ركّابها
الصفحه ٣٧٥ :
الشرف ، فردم على
النهر الأكبر مكانا وأقام فيه المدينة وأحدق عليها بأسوار (١) من صخر صلب ، وبنى في
الصفحه ١٠٦ :
١٠٥٧
وهذه المنارة من
دخلها تلف (١) فيها إلّا أن يكون عالما بها لكثرة بيوتها وحجراتها
وطبقاتها
الصفحه ١٠٨ :
الواحد لم يغيّر
الزمان من ذلك شيئا ، وارتفاع هذا المربّع ثلاثمائة ذراع وعشرون ذراعا بالذراع
الصفحه ١٩١ : بالصخر الجليل أتقن بناء ، ويقال إنّه من عهد عيسى عليهالسلام. ولها ربض كبير في شرقي الحصن ، وسور الحصن
الصفحه ٣٢٩ :
الطريق من وادي درعة في الصحراء
إلى بلاد السودان
١٤٣٠
من وادي درعة خمس
مراحل إلى وادي تارجا