الصفحه ٧٤ : اليوم](١) وإنما سميت مصر الفسطاط لأن عمرو بن العاص لمّا أراد
التوجه الى الإسكندرية لقتال من بها من الروم
الصفحه ١٤٥ :
بمائة دينار لمغالاة الناس بها ، وكأنّي أسمع صرير المحامل على عقبة الثنية من مصر
إلى إفريقية يطلبون بها
الصفحه ٣٧١ : من
سبي عين التمر وإنّ نصيرا أعتقه صبيح مولى أبي العاص بن أميّة. ومن كتب الخزانة
غير المترجم أنّ نصيرا
الصفحه ٣٨٧ :
[ويحكى أنّ موسى
بن نصير لمّا غزا الأندلس أراد أن يخرق ما بقي عليه من بلاد إفرنجة ويفتح الأرض
الصفحه ٤٣ :
ذلك فيه ، فانتهى
الناس عن الزنى. وناووس عديم هذا من أعاجيب الدنيا ، وهو في صحراء قفط على وجه
الصفحه ٢٢٤ :
كثيرة الأشجار
والفواكه طيّبة الغذاء جيّدة الهواء يمتاز أهلها من غيرهم في نضارة ألوانهم ونعمة
الصفحه ٦٧ :
٩٨٩
وكان قد استوزر
رجلا من أهل بيت المملكة يقال إنه من ولد أشمون الملك يسمى طلمى بن قومس ، وكان
الصفحه ٣٧٦ :
من (١) مضى من ملوك الأعاجم يتداولون بمسكنهم أربعة من مدن
الأندلس : إشبيلية وماردة وطليطلة وقرطبة
الصفحه ٤٩ : (٢) وسبعين سنة ، وناووسه في وسط منف تحت الارض والمدخل إليه
من خارج المدينة (في غربيّها) (٣) ، وكان فيه أربعة
الصفحه ١٨٨ :
قرى كثيرة في فحص
عريض وبساط من الأرض مديد) (١). ومنها إلى مدينة تامسلت وهي مدينة جليلة الزرع
الصفحه ٣٠٧ :
أغنامهم (من قيس) (١) من أرض فارس ، وصوفها من أجود (٢) الأصواف ويعمل منه بسجلماسة ثياب يبلغ الثوب
الصفحه ١٩٨ : ينفرد بسكناها العمّال لحصانتها. وبها مسجد
جامع وأسواق كثيرة ، وهي على نهر (يسمّى تناتين) (٢) يأتيها من
الصفحه ٣١٦ :
والطريق من مدينة أغمات وريكة (١) إلى رباط قوز
١٤١١
من وريكة إلى نفيس
خمسة وثلاثون ميلا ، ومن
الصفحه ٩ :
ومائتين في ثلاث
عشرة درجة وثلاثين دقيقة من الأسد ، فيجب أن يكون اليوم ، وهو إحدى وستّين في آخر
الصفحه ٩٨ :
الطريق من الفسطاط الى الإسكندرية
١٠٤٥
تخرج من الفسطاط
فتعبر النيل (الى الجزيرة) (١) الى