الصفحه ٢٠ :
صورته) (١) ، فكانت عنده إلى أن عرّفه بعض من رآها عنده أنّها حرز
عظيم ، وذكر أنّه لو جعل عليها
الصفحه ٤١ : ،
وجعلوا حول الجرن توابيت مملوءة) (١) جوهرا ودرّا نفيسا ومصاحف الحكمة (٢) ، وسدّوا (٣) على جميع ذلك الصخور
الصفحه ٥١ : دينها ، وكان ليّنا سهل الخلق مجيبا. وكان ملك من ملوك الهند يقال له مسور (١) خرج على عهد حريبا ، فعمل
الصفحه ٥٣ :
٩٦٤
فزعم القبط أن
كلكلن كان يجلس على الهرم الغربي في قبّة تلوح على رأسه ويجتمع أهله وحشمه
الصفحه ٢٠٩ :
مطلّة على فحص شلف
، وهناك مدينة شلف على نهر ، بها سوق عامرة تعرف بشلف بني وطيل (١) لزواغة ، ومنها
الصفحه ٣٠٣ :
١٣٨٦
ومنها إلى مدينة
أدنة ، وهي خالية أخربها علي بن حمدون المعروف بابن الأندلسي في سنة أربع
الصفحه ١٧ :
٩٠١
ولكل واحد من
هؤلاء الروحانيين قربان وكلام يطيع به ويدلّ معه على علوم البربى وكنوزه. ويقال
الصفحه ٣٤ :
فانفردت به ، وكان
أكثر مقامها معه في جبل المقطّم في مصانع بناها أجداده على نهر هناك ، فتصيّد يوما
الصفحه ١١٨ :
جامعة على النيل (١) ، بها أسواق ومسجد جامع وكنيسة وخراب كثير ، خربتها كتامة
إذ كانوا هناك مع أبي القاسم
الصفحه ١٧٤ :
١١٧٩
وأعجب ما بقرطاجنة
دار الملعب وهم يسمّونها الطياطر ، قد بنيت أقواسا على سواري وعليها مثلها
الصفحه ١٩٤ :
المعروف بالبوري ،
فيرسلها في البحيرة ثمّ يتبعها بشبكته فيخرج العدّة الّتي اتّفقوا عليها لا يكاد
الصفحه ٢٠٠ : أرضها
قبل الغلس
ماؤها من قبح ما
خصّت به
نجس يجري على
ترب نجس
الصفحه ٢٠٣ :
١٢٢٥
ومن أراد الطريق
من القيروان إلى مرسى الدجّاج فإنّه يأخذ إلى (١) المسيلة على ما تقدّم ، ثمّ
الصفحه ٢١٧ :
١٢٤٨
ومدينة سطيف على
مرحلتين من المسيلة ، تخرج من المسيلة إلى غدير وارّوا يسكنه بنو يغمراسن من
الصفحه ٢٢٢ :
١٢٥٦
ومن بني زينى إلى
حصن الفروس ميلان ، وهو على قنّة (١) جبل على ضفّة البحر ، ومنه إلى حصن