الصفحه ١١ :
٨٩١
باسم الربّ المحيط
بالأشياء. أنا قيطون بن أمنايوس الكاهن. كان أبي من خدّام الهياكل النورية
الصفحه ٦٦ :
على الهياكل
والتعبد لها. فتذكر القبط أنه كان يوما في هيكل زحل وحذاء صورته ، وكان قد جهد نفسه
في
الصفحه ٥٢ :
٩٦٢
وملك بعده ابنه
كلكلن (١) فعقد تاج الملك على رأسه بالأسكندرية بعد موت أبيه وأقام بها شهرا
الصفحه ٤٣ : (٢) على ما ذكروه من تدبيره في مصاحف حكمتهم (٣) بآنيتها ، ومائدة من (٤) ملح أبيض برّاق يكاد نوره يخطف
الصفحه ١٩٥ :
أن خرج عنها في
سنة ستّين (١) وثلاثمائة على ما نحن ذاكروه في موضعه إن شاء الله تعالى.
وهي مدينة في
الصفحه ٢٣٦ :
١٢٨١
ومدينة نكور بين
رواب منها جبل يقابل المدينة يعرف بالمصلّى ، وبها جامع على أعمدة من خشب
الصفحه ٤٥٦ : بن امية ٢٠٧
علقمة بن
عامر ١٥٠٥
علكن بن شجوم
٩٧٤
ابو العلاء
المعري ٧٧٠
علي بن
ابراهيم الوزير
الصفحه ٩٦ :
مساكنهم ، وهم
يصيدون (الطير من) (١) السّمانى وغيرها على أبواب دورهم بشباك يمدونها على سككهم.
وقد
الصفحه ٢٣٩ :
١٢٨٦
وقام على صالح
أخوه إدريس في بني ورياغل وكزناية ، فالتقوا بجبل كزناية المعروف بكوين
الصفحه ٢٧٩ : بلد وازقّور وهرب إلى سلى. ثمّ أمر محمّد أخاه
عمر بمحاربة القاسم أخيهما ، (فحاربه وتغلّب على ما كان من
الصفحه ٢٥ :
منها صورة طير على
أسطوانة عالية يصفّر كلّ يوم مرّتين عند طلوع الشمس وعند غروبها تصفيرا مختلفا
الصفحه ٦١ :
فجاءت له (١) وتزينت له (٢) وعرّفته إنها تحبّه وأنّه إن (واتاها على ما تدعوه إليه) (٣) جاءته بمال
الصفحه ٣٥١ :
بلاد السودان ،
وعليه قبائل من (١) البربر مسلمون يسمّون مداسة ، وبإزائهم من الشط الثاني
مشركو
الصفحه ٣٥٩ :
لي شرطا وتعقد لي
على نفسك عقدا تلتزمينه. فأجابته إلى ذلك وقالت : ما شرطك؟ قال : إنّك إذا أكملت
الصفحه ٣٨٣ : بلنقير بن
برّيل ، وكان خرج يريد بيت المقدس سنة ستّ وأربعين وأربعمائة فنزل مدينة نربونة
على رجل من كبرا