الصفحه ١٣٠ : الكتاب تسع وتسعون سنة ، ومدّة ملكه
أربعون سنة ، وكان ملكه على فلسطين والأردن ، وكان عسكره ستّين ألفا
الصفحه ١٣٣ : سنحاريب فهلك منهم في ليلة واحدة مائة ألف وخمسة وثمانون
الفا لم يسلم منهم إلّا سنحاريب وخمسة من كتّابه
الصفحه ١٣٨ : ودلّهم إبليس عليه وبقي
هدب ردائه ظاهرا ، فنشروا الشجرة ونشروه معها. ولذلك تتّخذ أهل الكتاب الهدب في
الصفحه ١٤٩ :
__________________
(١)
ل ن : غمضوا ـ
(٢)
عن المسعودي ١١٥٢ ـ
(٣)
ل ن : بعدكم من مذهب ، والتصحيح عن كتاب الأغاني.
(٤)
ل ن : عن
الصفحه ١٧١ :
كاوسان بناه كاوس الملك ولهدمه خبر طريف (٦) ذكر في كتاب أخبار الزمان ، وكان الملك كاوس (٧) بناه على اسم
الصفحه ١٩٨ : القلزم وانخفاض بحر
الرّوم ، والله عزوجل قد جعل بينهما حاجزا كما قال في كتابه العزيز (٤). والنهر الذي حفر
الصفحه ٢٠٢ : المدّ الذي يخرج من هذا الخليج من بحر
أقيانس منار النحاس الذي بناه هرقل (٦) الملك الجبّار عليه الكتابة
الصفحه ٢١٠ : ذلك مستخرجا من
كتاب عجائب البلدان
٣٠٤
زعموا أنّ في
البحر الأخضر عرش إبليس تشبّه بالباري سبحانه
الصفحه ٢٢٠ : بك
شيئا.
فاتّصل أمرها بآصف
بن برخيا ، وكان كاتب سليمان ومن أهله ، وهو الذي كان عنده علم من الكتاب
الصفحه ٢٤٣ : للقدر وتقلّبه.
ثمّ ملك دينام ـ وقيل
اسمه دبشلم (٢) ـ وهو واضع كتاب كليلة ودمنة (الذي نقله ابن المقفّع
الصفحه ٢٤٥ :
وملك بلهيت ثمانين
سنة ، ثمّ ملك كورث ، وهو الذي عمل له الكتاب الأعظم (٣) في الأدواء والعلل وعلاجها
الصفحه ٢٥٤ :
وأعظم أنهارهم نهر
مهران ، وقد تقدّم ذكره فيما سلف من هذا الكتاب ، ونهر سندروذ (٥) ، وهو يصبّ في مهران
الصفحه ٢٥٩ : معه وعيسى على
حماره والحواريّين معه. قال : وفوق كلّ صورة كتابة طويلة بأخبارهم وأعمارهم
وبلادهم
الصفحه ٢٧٠ :
وهم كتبوا الكتاب
بباب مرو
وباب الصين
كانوا الكاتبينا
وهم
الصفحه ٢٧٧ : وإنّما كان مرزبانا. وقد ارّخ
بطليموس كتابه المجسطي منذ (٥) عهد بخت نصر مرزبان المغرب ، ونسبه يأتي بعد