الصفحه ٦٩ : الميتة والدم ولحم
الخنزير وحروف العجم في إحدى وعشرين ورقة ، وهو أوّل كتاب كان في الدنيا أخذ الله
عليه
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوسلم : (نسي آدم ونسيت ذريّته) (٣) وجحد. فجحدوا. فيومئذ وضع الله الكتاب وأمر بالشهود ،
وأكمل لآدم
الصفحه ٧٢ : قتل قابيل بن آدم
قاتل أخيه هابيل. قال : ولقتلته خبر عجيب قد أوردناه في كتاب أخبار الزّمان. قال :
وكانت
الصفحه ٧٧ : كتاب الديوان إنّه أنشأها في مائة سنة. (وقال غيره) (٣) وأقامت بعد فراغها على البرّ سبعة أشهر. وقيل أنّه
الصفحه ٧٩ : الكتاب فإنّ الطوفان لم يغرقه ولا بلغ ماؤه
إلّا بعض جسده (٢).
__________________
(١)
ل ن : الوصفي
الصفحه ٨٤ : الثعبان. قال كثير من أهل الكتاب تتحرّكان تحت
ثوبه إذا جاع أو غضب ، فكان يشتدّ وجعهما حتّى يطليهما بدماغ
الصفحه ٨٦ : النبوّة والكتاب. وسام كان القيّم بعد نوح في الأرض
ومن ولده الأنبياء كلّها عربيّها وعجميّها ، والعرب كلّها
الصفحه ٩٨ : سناطا (٢) قصيرا ، والعاقر الآخر مصدع بن مهرج ، واستغويا تسعة من
قومهم وهم الذين أخبر الله عنهم في كتابه
الصفحه ١٠٠ : كوش المتقدّم الذكر ، وكان بين الطوفان ومولد إبراهيم ألف سنة وتسع
وسبعون سنة ، وقال بعض أهل الكتاب
الصفحه ١٠٤ : ذكرها الله في محكم كتابه على اختلاف الناس فيها وذكر خمسة أقاويل.
فلمّا علم الله منه الصبر على ما ابتلاه
الصفحه ١١٢ : ، وهو رجل من بني إسرائيل أرسل إلى ملك يقال له كنعان ،
فدعاه إلى الإيمان وكفل له بالجنّة وكتب له كتاب ذكر
الصفحه ١١٤ : عامّة أهل الكتاب : كان في زمان أفريدون المتقدّم
ذكره (٣). وقيل إنّه كان على مقدمة ذي القرنين الأكبر الذي
الصفحه ١١٧ : . وأنزل الله عليه الألواح بطور سينا من زمرّد أخضر فيها
كتابة بالذهب الأحمر. فلمّا رأى ما أحدث قومه من بعده
الصفحه ١٢٢ : الولد
وقد كبرت ، فوهب الله لها. وهو الذي دعا القوم الذين ذكر الله في كتابه : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ١٢٨ : الله عزوجل ما نصّه الله في
كتابه من الآيات ، ولم يزل قائما بأمر بني إسرائيل أحسن قيام إلى أن كان من