الصفحه ٢٤ : بكل صفحة وبكل
سطر معدل ١٥ كلمة : ليس فيه احالات بأسفل الصفحات ، جاء بورقته الأولى :
«كتاب الممالك
الصفحه ٢٦ : بعض الشيء عن الأخرى فيسمى الكتاب :
«كتاب أخبار الزمان في الممالك والمسالك» ، ويرجح أن هذا التحريف قد
الصفحه ٢٩ : إلى السمهودي ومحي الدين ويمكن أن نضيف صبح الأعشى للقلقشندي وخطط المقريزي
اللذين يعتمدان كتاب ابراهيم
الصفحه ٣٠ : كتابه : جغرافية الأندلس وأوروبا. وأصدر دي خوي De
Goeje ترجمة هولندية بآمستردام.
ـ أما النص الآخر
الذي
الصفحه ٣٥ : والممالك ، نشره م. ج. الحيني وم. ش.
غربال ، القاهرة
١٩٦١.
٥ ـ الاصفهاني أبو
الفرج : كتاب الأغاني
الصفحه ٣٨ : الذهب ومعادن الجوهر ، نشره ش. بلّا ، بيروت ١٩٦٦ ـ ١٩٧٤ ، ٥ أجزاء.
٤٨ ـ المسعودي :
كتاب التنبيه
الصفحه ١٣٧ :
الطبائع وأمزاجها.
وعمل له زرادشت تفسيرا سمّاه بازند وهو كتاب يعجز عن حفظه ، وأكثر ما يحفظونه
الصفحه ١١ :
أبا عبيدة نحو هذه الوجهة فهل من الجرأة أن يفترض أن تأليفه لكتبه الجغرافية :
معجم ما استعجم وكتاب
الصفحه ١٣٥ :
الذي تقصده النصارى يوم عيدهم واليهود في أعيادهم. قال أبو عبّاد في كتاب الأقوال
: لمّا فتحوا السّوس
الصفحه ١٣٦ : المعجم ، وهي لغة يعجز عن إيرادها ولا يدرك كنه مرادها. وكتب هذا الكتاب
في اثني عشر ألف مجلّد بالذهب فيه
الصفحه ١٧٠ :
في الجوّ. وعلى باب النوبهار كتاب بالفارسية فيه : قال بوداسف (٧) : أبواب الملوك تحتاج إلى خصال ثلاث
الصفحه ١٧٩ :
٢٤٥
وذكر [حسين
المنجّم](١) صاحب كتاب الزّيج عن خالد بن عبد الله المروزي أنّه رصد (٢) الشمس
الصفحه ١٨١ :
ننقل في كلّ موضع من هذا الكتاب ما يسنح (١) لنا وعندنا كتب الناس ، فننقل ذلك عنهم على حسب ما نجده
لأنّا
الصفحه ٢١٤ :
٣١١
وزعم صاحب كتاب
العجائب أنّ بحر هركند يليه بحر يقال له ذانجد (١) وبينهما ألف وسبعمائة جزيرة
الصفحه ٢٣٢ : الجاحظ أن مهران السّند](٥) من نيل مصر واستدلّ بوجود التمساح فيه. ذكر ذلك في كتاب