الصفحه ٢٠١ :
وهذه البحار كلّها
واحد : بحر الصّين والهند وفارس واليمن ، وتختلف في ارتجاجها وتتضادّ ، فأوّل ما
تبتدئ
الصفحه ٢٠٧ : عرفوا ذلك بطول التجارب والعادات على قديم الزمان ، وإنّ ذلك غير
مختلف من التنبيه.
٢٩٧
فهذه البحار
الصفحه ١٤ :
ويبدأ القسم
الجغرافي الحقيقي بفصول عديدة في الجغرافية العامة : الأراضي ـ البحار ـ الأنهار
الصفحه ١٨٩ : وثمانية وعشرون ألف ميل ، وبعد زحل من الأرض
سبعة وسبعون ألف ميل إلّا شيئا.
القول في البحار
٢٦٣
زعم
الصفحه ١٩٥ :
الهند خليج يتّصل بأرض الحبشة والزّنج يسمّى البربري طوله خمسمائة ميل وعرضه مائة
ميل ، وليس في البحار أهول
الصفحه ١٨ : هو المصدر الأساسي في العديد من الفقرات
التي تتناول البحار والأنهار وتاريخ ملوك الحيرة وأهل الشام
الصفحه ٢١ : قد قرأ اسمه ابن
دستة (٣) ونحن مدينون له بالفصول المتعلقة بالأرضين والأنهار والبحار والبيوت المعظمة
في
الصفحه ٥٥ : السّماوات والأرض والبحار لفي الهيكل وإنّ الهيكل لفي
الكرسي وإنّ قدميه عزوجل على الكرسي وهو كالنعل لقدميه
الصفحه ٥٧ : ،
وإنّهم نوريّون جعل الله فيهم حولا وقوّة يقدر أحدهم أن يلج في سمّ الخياط لطفا
ويخوض في تخوم الأرض والبحار
الصفحه ٥٨ : إبليس في جند من الملائكة ، فقتلهم حتّى ألحقهم بالبحار
وأطراف الجبال ، فاعترى إبليس في نفسه ووقع في صدره
الصفحه ٧٩ : ـ
(٢)
ورد في النسخ بعد هذه الكلمة : فهذه البحار من بقايا ذلك الماء.
الصفحه ١٤٤ : أرفخشد بن سام بن نوح الأرض بين ولده. وإنّما سمّتها
العرب الجزيرة لإحاطة البحار والأنهار بها من أقطارها
الصفحه ١٧٨ :
القول في الأرضين والأنهار والبحار
٢٤٣
قال) (١) أبو عبيد : واتّفقوا أنّ طول عمران الأرض من
الصفحه ١٧٩ : (١٢) الأرض المعمورة أربعة آلاف مدينة (١٣) وخمسمائة وثلاثون مدينة وأنّ عدد البحار المحيطة بالأرض
خمسة
الصفحه ١٨٠ : عندهم ، ثلث عمران وثلث بحار وثلث قفار غير مسكونة.
وذكر في السّفر
الثاني أنّ استدارة (١٢) الأرض (ستّ