الصفحه ٢١ : طالما لم نعثر على معطيات اضافية.
ب) المصادر
الجغرافية
لقد أشرنا الى
العديد من المؤلفين والكتب خلال
الصفحه ٢٥٧ : من غير بيت المملكة يسمّى يانشو ،
فاجتمع إليه أهل الدعارة (٣) والشّرّ ، فافتتح مدينة خانفو ، وهي من
الصفحه ٢٣٣ : الرقّة والرّحبة (٣) وهيت والأنبار. وتأخذ منه هناك أنهار مثل نهر عيسى الذي
ينتهي إلى مدينة السّلام فيصبّ
الصفحه ٣٧٨ : الّتي بها) (٣) الغنم والبقر حتّى
يفضي إلى مدينة نجران ، وهي من بلاد همدان. (ثمّ تسير في بلاد همدان
الصفحه ٢٠٨ :
٢٩٨
وحدّ بحر فارس
ممّا يلي المشرق من فوهة (١) دجلة العوراء وينتهي آخره إلى جزيرة يقال لها تيز
الصفحه ٤٢١ : ، وهو الّذي غرق فيه فرعون. ومن
هنا إلى القلزم مرحلة ، وإنّما نسب هذا البحر إلى فاران ، وهي مدينة من
الصفحه ٣٧٠ :
٦٢٦
ومنها مدينة صحار
، وهي مدينة كبيرة على ساحل البحر مقدارها فرسخ في فرسخ ومياهها من الآبار
الصفحه ٢٣١ : بلاد التبّت يقبل من الشرق مع الصبا فيمرّ ببلاد وخّان (٤) ويسمّى هناك وخّاب (٥) ، ثمّ يصير إلى أعلى حدود
الصفحه ٤٧٤ :
٧٩٦
وعلى فرسخ من
مدينة الطبرية قرية يقال لها المجدل فيها كنيسة مريم ، فيها السبعة المجانين
الصفحه ٣٦٥ : ذمار
إلى منكث : من ذمار إلى والان ، مدينة صغيرة بنيانها جيّد (٥) صخر لا سور لها وبها جامع ، وبين ذمار
الصفحه ٨٩ :
اليوم بأسفا ، وهو آخر مرسى تبلغه مراكب البحر من عين الأندلس إلى ناحية القبلة ،
وليس بعده للمراكب مذهب
الصفحه ٢٣٦ : . فلم يبق اليوم من دجلة العوراء إلّا من المذار (١) إلى بحر الهند ، وذلك مقدار ثلاثين فرسخا ، وهي دجلة
الصفحه ١٧٦ : البيوت
الباقية لها المعظّمة عند أهلها بيت مدينة دارابجرد من أرض فارس كان زرادشت قد أمر
يستاسف الملك أن
الصفحه ٣٣٤ :
وفي المغرب من
الروس مدينة النساء ولها بسائط ومماليك ، وهنّ يحملن من عبيدهنّ ، فإذا وضعت
المرأة ذكرا
الصفحه ٤٨٥ : في رغد من العيش ، [وسارع الناس إلى
إمدادهم من إفريقية والأندلس] ، وحاصر أسد مدينة سرقوسة وقاتلهم برّا