الصفحه ٣٣٢ :
٥٤٥
وأمّا بلد بويصلاو
فطوله (١) من مدينة فراغة إلى مدينة كراكو مسيرة ثلاث جمعات ، وهو مجاور في
الصفحه ٤١٩ : منيفة وفيها قرى عامرة كثيرة (٣) ووعار (٤) غزيرة.
الطريق من مدينة النبي عليهالسلام
إلى مصر على
الصفحه ٤١٨ : الله صلعم ـ من هذا الواد المبارك ـ يعني
العقيق (٦).
٧٠٥
وفي الطريق من
المدينة إلى بيت المقدس قصر
الصفحه ٣٦٩ : ويذكر أنهما سرقتا من قصره ، فطلب المشتري فعمى أثره وخفي خبره ، ووصل بهما
إلى مدينة دمشق ، فأهدى إحداهما
الصفحه ١٤ : التي تحيط بها ، ونجد تحاليل متشابهة بالنسبة الى يثرب أو
المدينة وينتهي هذا القسم : بالطريق من مدينة
الصفحه ٤٨٣ : الفيلسوف قد شخص من مدينة صور إلى صقلّية لينظر إلى البركان
ويعاين فعل الطبيعة هناك ويخبر عنه وعن العاقبة
الصفحه ٣٧٩ : مسيرة خمسة عشر
يوما.
٦٤٢
فمن أراد منها
صنعاء (على البحر ركبه) (٤) إلى جردة ، وهي من تهامة ، ومن أراد
الصفحه ١٠٨ : ، فقيل : إنّهم من ولد إسحاق ، وقيل : إنّما سمّوا روما بإضافتهم إلى مدينة
رومة وليس اسم رجل. وكان منزل
الصفحه ٣٦٧ : ، حتّى تصل إلى مدينة يقال لها
الأشفاء ، وهي من مدائن الشحر حدّ عمان ، وهي على ساحل البحر. ثمّ إلى موضع
الصفحه ١٨١ : نقطع (٢) على صحّته.
٢٤٨
وقد مسح جماعة
ممّن أتى بعد بطليموس مقدار الدرجة من درج الفلك فيما بين مدينة
الصفحه ٣٠٧ : (٤) المذكورين في سورة يس ، وقد ذكرنا خبرهما. وكان بطرس (٥) قد سار إلى مدينة رومة داعيا إلى الله عزوجل وإلى
الصفحه ١٩١ :
٢٦٥
وأمّا البحر
الثالث فهو البحر الرومي السّدّ ، وهو يأخذ من أنطاكية إلى أقصى بلاد المغرب وهو
الصفحه ٣٦٤ :
ولها طريق آخر :
من صنعاء على قرى متّصلة وأشجار وبساتين غير منفصلة وهواء معتدل إلى قرية تدعى
خولان
الصفحه ١٤٧ : (١) من بلاد الأشعرين وعكّ (٢) وكنانة ـ ولم يذكر الجيهاني كنانة ـ وغيرها إلى ذات عرق
والجحفة وما طابقها
الصفحه ١٠١ : للنمرود إلى المدينة فلم يأمن عليها إلا آزر ،
فأرسله فيها ونهاه عن مواقعة أهله ، فقال (له آزر : أنا أضنّ