الصفحه ٤٠٩ : ونواحيه حتّى يكون مائتي ذراع في مثلها ، وكتب إليه أن يقدّم
القبلة إن قدر. وعلى ذلك من أبى من بيع داره أمره
الصفحه ٢٩٦ :
كانوا معه مع
يزدجرد. واستمدّ نيزك طرخان صاحب الترك وخرج من مرو ونزل وزق ، وهي على تسعة فراسخ
من
الصفحه ٤٢٠ : للناس حتّى الآن ، وهو في قطعة
من أدم قد اسودّت لطول الزمان إلّا أنّ خطّها بيّن وفي آخرها : وكتب علي بن
الصفحه ٥٠٥ :
٨٤٧
وذكر أنّ مصر
مصوّرة في كتب الأوائل وسائر المدن مادّة أيديها إليها تستطعمها. وقال عمرو بن
الصفحه ٢٩٣ : بزرجمهر بالميل إلى مذاهب
اليونانية ـ وهو مذهب ماني ـ فأمر بحبسه وكتب إليه أبرويز : كان من ثمرة علمك
ونتيجة
الصفحه ١٧٥ : جوهرة
أكبر من رأس العجل يضيء منها جميع أقطار ذلك الهيكل. وقد أراد جماعة من الملوك
أخذها فلم يدن منها أحد
الصفحه ١٨١ :
ننقل في كلّ موضع من هذا الكتاب ما يسنح (١) لنا وعندنا كتب الناس ، فننقل ذلك عنهم على حسب ما نجده
لأنّا
الصفحه ٤٢١ :
يظهرونه بردا
عدنيا ملفوفا بالثياب قد أبرز منه قدر (١) شبر لئلّا تدنّسه الأيدي) (٢). وروى أبو حميد
الصفحه ٢٠٤ : البحر
من بعض جهاته ببحر الخزر المذكور من خلج وأنهار عظام هناك ، ولذلك غلط بعض مصنّفي
الكتب فزعموا أنّ
الصفحه ٢٥٢ :
الماء في قدر يحبس يوما إلى اللّيل حتّى يصير لو قطرت منه قطرة في يد إنسان
لأحرقته ، ثمّ يطرح فيه خاتم
الصفحه ٤٢٢ :
صلعم ، وهناك
مغارة يزعمون أنّ إيليا استخفى فيها من أزقيل الملك. ثمّ تستمرّ (١) في الارتقاء حتّى
الصفحه ١٤٨ : منها. واسم هذه الجزيرة في كتب الأوائل
مقدّس ، وذلك بإبيان منها وهبوب الرياح إليها ، وتسمّيها
الصفحه ٢٥٠ :
وأحكامهم قالوا إنّ أصل كتب الهند وسنّتهم من قمار (٣) وحكمهم أنّ من ذبح بقرة ذبح بها ، وعبّاد قمار لا يقربون
الصفحه ٣٢٧ : كتب أرسطاطاليس إلى الإسكندر
يوصيه بهذه الجزيرة ، وأن يبعث إليها جماعة من اليونانيّين يسكنهم فيها لئلّا
الصفحه ٥٠٤ :
٨٤٦
وكتب عمر (١) إلى عمرو بن العاص : إنّ أرضك واسعة (٢) رفيعة ، وقد أعطى الله أهلها جلدا وقوّة