الصفحه ٤٦٩ : رسول الله
صلعم قال لا تشدّ الرحال إلّا إلى ثلاثة مساجد : المسجد الحرام ومسجدي هذا ومسجد
إيليا. وعن عبد
الصفحه ٥٧ : وهب بن منبّه
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : إنّ لله عزوجل ثمانية عشر ألف عالم ، الدنيا منها عالم
الصفحه ٦٣ :
٣٦
ق : طوى الله له
الأرض وقبض المفاوز ، فلم يضع آدم قدمه في موضع إلّا صار عمرانا ، حتّى وصل إلى
الصفحه ٩٧ : لا يرقى به إلّا القطر ، أو بقاء سبعة أنسر إذا
مضى نسر خلّف نسرا مكانه. فاختار النسور ، فكان يأخذ
الصفحه ١٣٠ :
١٦١
وكان عمر داود
فيما وردت به الأخبار عن النبيّ (١) صلىاللهعليهوسلم مائة سنة ، وقال أهل
الصفحه ١٣٣ : سنحاريب فهلك منهم في ليلة واحدة مائة ألف وخمسة وثمانون
الفا لم يسلم منهم إلّا سنحاريب وخمسة من كتّابه
الصفحه ٢٠٦ :
فتلحق بالسّحاب كالزّوبعة إذا ثارت من الأرض واستدارت وأثارت معها الغبار وهشيم
الأرض والنّبات ثمّ ذهبت في
الصفحه ٣٢٧ : من اليونانيّين يحفظون أنسابهم ، لم يداخلهم فيها رومي
ولا غيره إلّا أهل هذه الجزيرة وهم نصارى. ولهذه
الصفحه ٣٥٤ :
٥٩٧
قال أبو الفرج :
وإنّما قال أبو الصلت «اشرب هنيئا» لأنّه كان الى ألّا يشرب خمرا ولا يمسّ امرأة
الصفحه ٣٦١ : بناحية خيبر
بقرب من مدينة النّبي صلعم وفرش حمّامات مكّة منه.
٦١٢
اللوبان لا يكون
إلّا باليمن في بلاد
الصفحه ٣٨٨ : ] :
أبني ونبني
ونبيّ الله يرفعها
أبني ونبني الله
أرفعها
بنيانها وبناؤها
وحجابها
الصفحه ٣٩٩ : الشعب الّذي يقال له شعب عمرو. ويقال إنّه
ليس بمكّة شعب يستقبل الكعبة بأجمعه وكلّيّته إلّا هذا الشعب
الصفحه ٤١٢ :
المنبر) (١) ومقام النبي صلعم الّذي كان يصلّي فيه حتّى توفّي رسول
الله صلعم أربع عشرة ذراعا وشبر
الصفحه ٤٣٣ : عبادة بن عمرو الشني قال للنبي صلعم عند وفادتهم
عليه ودعائه لهم : يا رسول الله إنّي رجل (٥) أحبّ الشا
الصفحه ٣٦٦ : إلى مأرب ، وفيه معدن الملح الّذي
أقطعه النّبي صلعم لأبيض بن جمّال المأربي ، فجعله أبيض صدقة للمساكين