الصفحه ١٢٤ : اللهِ)(٢). لم يكن بين يوشع وبينه نبيّ ، وذكر أنّ من رتب من
الأنبياء بعد يوشع هم بعد إشماويل ، وكانت مدّة
الصفحه ١٨٧ : ولا نبات فهو ما كان من الجنوب عرضه عن خطّ
الاستواء تسع عشرة درجة لأنّ الشّمس إذا صارت في السّنبلة في
الصفحه ٤٠٦ :
وشمالا ولا يعلوها البتّة ولا ينزل على جدرها إلّا أن يكون مريضا ، والطير تنزل
على سائر جدر المسجد وقبّة
الصفحه ٤٢٠ : إنّها كانت مواضع عامرة فخسف بها.
٧٠٨
ومع يهود مدين
كتاب يزعمون أنّ النبي صلعم كتبه لهم وهم يظهرونه
الصفحه ٤٢١ : الساعدي في خبر غزوة تبوك أنّ صاحب أيلة
أهدى للنبي صلعم بغلة بيضاء وكساء وبردا وكتب لهم يخبرهم (٣) بأمانهم
الصفحه ٤٨١ : يقع في سالف الزمان ولا يقع (٣) في عابره. وليست سنّتهم مأخوذة من تنزيل ولا رواية عن نبي
، وإنّما جميعها
الصفحه ٣٦٢ :
أشجار التوت إلّا
أنّها لا تورق بل تحمل أغصانها كلّها. الكندر واللّكّ أيضا يكون في الشجر وحمله
الصفحه ١٢٦ :
فعبر منهم معه
أربعة آلاف ورجع ستّة وسبعون ألفا ، فمن شرب منه عطش ومن لم يشرب منه إلّا غرفة
بيده
الصفحه ١٢٧ :
قتل جالوت زوّجته
ابنتي وأجريت خاتمه في ملكي. فلمّا أتى داود وجرّبوه بالقرن فكان كما قال النبيّ
الصفحه ٤٤٧ : (١) المنزّلة عليه؟ قال له : موسى نبيّ والتوراة (٢) حقّ. فقال اليهودي للملك : أيّها الملك ، قد أقرّ بحقيقة
ما
الصفحه ١٢ : الجغرافي فهو كتاب لغة قبل كلّ شيء.
إن الكثير من
تآليفه قد ضاعت ولا نعرف منها الّا العناوين ، نكتفي إذن
الصفحه ٧٠ : المذكورة ، وأمره أن يرفع إليه مصحفه سرّ الملكوت الذي كان عنده
ولا يمتحنه بعد شيت إلا إدريس ، فكانوا
الصفحه ١٤١ :
خلاف سبيله
ظنّوه ليلا سرمدا
لأنها كسفت في
انتصاف الشهر والشمس لا تعرف كسوفها (١) إلّا في انقضا
الصفحه ١٨٨ : للحرّ. ألا ترى أنّه يتولّد في الماء من الحيوان ما لا
يحصى كثرة وكذلك من النبات؟ ولا يتكوّن في النّار منه
الصفحه ٤١٧ : . فتصنّع (١) لهم طعاما وأرسل إلى وجوههم ورؤسائهم فلم يبق منهم أحد
إلّا أتى إليه (٢) ، وجعل الرجل منهم يأتي