الصفحه ١٢٠ : الذين آمنوا بإبراهيم يوم ألقي في النار ،
وكان بقرية من قرى البلقاء قد أوتي ملكا عظيما ، وأعطي اسم الله
الصفحه ١٥٥ :
العنقاء فقطع الله نسلها وبقيت صورتها تصوّر في البسط. وكان من أجمل طائر خلقه
الله تعالى وأعظمها وكان وجهه
الصفحه ٢٤٥ :
وملك بلهيت ثمانين
سنة ، ثمّ ملك كورث ، وهو الذي عمل له الكتاب الأعظم (٣) في الأدواء والعلل وعلاجها
الصفحه ٤٠٠ :
الذي في الجبل على المخصب ، وهو الموضع الّذي بركت فيه ناقة رسول الله صلعم قبل
الفتح وهي القصوى ، فقالوا
الصفحه ١٣٥ : طائفة منهم : هو ابن
الله وهو الذي أكثر المناجاة في القدر ، فمحا الله اسمه من الأنبياء فلا يذكر فيهم
الصفحه ٦١ : جبل يقال له واسم (٣) عند واد يقال له بهيل (٤) بين الدهنج والمندل ، وهو بشرقي
الصفحه ٨٣ : ، لم أر له في التوراة ذكرا. يقال له اسمه يام
والعرب تقول إنّما هو عمّنا يام.
٧٨
[ذكر بيوراسب
الصفحه ١٧١ :
والبيت الخامس بيت
غمدان الذي بمدينة صنعاء ، وكان الضحّاك بناه على اسم الزّهرة وخربه عثمان ، فهو
في وقتنا
الصفحه ٢٥٤ :
وأعظم أنهارهم نهر
مهران ، وقد تقدّم ذكره فيما سلف من هذا الكتاب ، ونهر سندروذ (٥) ، وهو يصبّ في مهران
الصفحه ٤٦٢ :
٧٧٥
وعن قتادة أنّه
نزل حمص خمسمائة من أصحاب رسول الله صلعم. وعن جرير بن عثمان أنّ حمص نزلها من
الصفحه ٣٩٥ :
__________________
(١)
ل ن : لن ـ
(٢)
ل ن : الأعظم ـ
(٣)
عن الأزرقي ٢ / ٣٥ ـ
(٤)
ل ن : يا عبد الله.
(٥)
عن الأزرقي ٢ / ٣٥ ـ
الصفحه ١٨٩ :
السّنة (١) كلّها.
٢٦٢
والأرض كلّها نصف
عشر ثمن جزء من الشمس ، فهي أعظم منها مائة وستّين مرّة ، وقطب
الصفحه ١٩٠ : ،
فأصابوا جميع أجزاء البحر يتّصل بعضها ببعض وألفوها كلّها تتشعّب من البحر الأعظم
المحيط. وقال أهل العلم
الصفحه ٤٦٧ : في الصّيت وأعظم في أعين الأعاجم. فقال له عمر رضه : يا يزيد لا
والله لا أتزيّن للنّاس بما يشينني عند
الصفحه ٢٩٧ : يجول
في الماء وعليه الديباج فأخذه فقال له : خلّ عنّي وغمّ عليّ وأعطيك خاتمي ومنطقتي.
فقال : أعطني أربعة