الصفحه ٢٦١ :
وتسمّى بهذا الاسم فريق ببلاد التبّت وكان ممّن ينقاد إلى خاقان. فلمّا انحلّ عقد
نظامهم تسمّى بذلك تشبيها
الصفحه ٢٦٥ :
أمّة يقال لها كشك ، وهم بين جبل الكبخ وبحر الروم ، وهي منقادة إلى دين المجوسية
، ومعنى هذا الاسم التيه
الصفحه ٢٧٠ : جفّ على الأحجار فيودع
نوافج عندهم قد اتّخذوها من غزلان اصطادوها. والنفاجة اسم فارسي معناه السّرّة
الصفحه ٢٩٨ : .
٤٦٦
وقال الزبير : حدّثني
من يسوق الحديث عن العجم أنّه رجل من أهل مصر اسمه الرّيان بن موريد اليوناني
الصفحه ٣٢٨ :
ديارهم كانت فلسطين من بلاد الشّام وكان ملكهم جالوت ، وهذا الاسم سمة لسائر
ملوكهم إلى أن قتل داود جالوت
الصفحه ٣٣٠ : وغيرهم ، وصاحبها سنة ثلاثمائة واثنتين وثلاثين
رجل اسمه عبد الملك بن مروان ، رجل من لواتة مرواني المذهب
الصفحه ٣٤٦ : الحصون بنتها الشياطين في عهد بلقيس ، واسمها ملقة ، وكان ممّا خرّب منها
بينون (٣) وغمدان وسلحين
الصفحه ٣٥٢ : :
فلمّا قتل مسروق أقبل وهرز يريد صنعاء ، وكان التقاؤهم خارجها. وكان اسم صنعاء قبل
الحبشة إيال (٣) ، وكانت
الصفحه ٤٤٦ : اسم
الإقليم ومدينتهم العظمى قطعتان على الشرقي والغربي من نهر (إثل ، وهو نهر) (٦) يخرج إليهم من الروس
الصفحه ٤٦٥ : من أن تقول :
سام ، فقالت : شام ، وقيل إنّ من سكنها من الخلفاء سمّوها بهذا الاسم وإنّها سرور
لمن رآها
الصفحه ٤٨٩ : الكندي
عند ذكر ممالك صاحب القسطنطينية ، وكانت مجدونية تسمّى في القديم ممارية مشتقّ من
اسم ملكها مماريش
الصفحه ٤١٠ : الله بن
مسلم : ثمّ وسّعه المهدي سنة ستّين ومائة ، وزاد فيه المأمون زيادة كثيرة ووسّعه.
قال : وقرأت على
الصفحه ٩٦ :
المسجد وهو غاص
بالناس وإذا راية سوداء تخفّق وبلال مقلّد السيف قائم بين يدي رسول الله صلّى الله
الصفحه ٧٠ :
وينهاهم. ثمّ أمره
الله عزوجل إذ أراد أن يتوفّاه [بأن] يجعل وصيّته الى شيت ويعلّمه
جميع هذه العلوم
الصفحه ٤١٣ :
٦٩٥
وصلّى الله على
أكرم الأنبياء وخيرة الأصفياء وخاتم الأتقياء ، الّذي اختاره الله من أهل الأرض