الصفحه ٣٨٠ : مرحلة ، (وكذلك بين اليمامة ومكّة خمس عشرة
مرحلة) (١). واسم اليمامة جوّ ، وسمّيت بالمرأة اليمامة وحديثها
الصفحه ٥١٠ : .
٨٥٧
ومعنى الفيوم ألف
يوم لأنّ (٢) أوّل من نزلها جارية من الروم اسمها (٣) ألف يوم. وكان الماء منحدرا
الصفحه ٧ : رغم بعض سمات الانحطاط الموجودة في آثاره.
ترجمة البكري :
(١)
هو عبد الله بن
عبد العزيز بن محمد بن
الصفحه ١٣ :
المسالك والممالك : ـ
صيغة التأليف ومحتواه
مما لا شك فيه أن
كتاب المسالك والممالك كانت له
الصفحه ٢١ : قد قرأ اسمه ابن
دستة (٣) ونحن مدينون له بالفصول المتعلقة بالأرضين والأنهار والبحار والبيوت المعظمة
في
الصفحه ٣١ : للإدريسي يمكن أن تكون
له قيمة كبرى في تحقيق نص نزهة المشتاق واعداده للنشر (١)». ويمكن لنا أن نقول نفس الشي
الصفحه ٢٦٢ : إلّا خالقهم. ولم
يبنه أنوشروان إلّا عن استيلاء عليهم ، وحينئذ أذعنت له ملوك الآفاق وهادته
وراسلته
الصفحه ٣٠٢ :
فولّي بعده خليفته
بطليموس بن لاوي ، وهذا الاسم يخصّ ملوك الإسكندرية من اليونانيّين ، وكان ملكه
أربعين
الصفحه ٣٤٢ : (٣)
٥٧١
بلادهم متّصلة
بالمغرب ، واسم ملوكهم في سائر الأعصار أداكيس (٤) ، ومدينتهم العظمى ودار مملكتهم
الصفحه ٤٢١ : (٤). ثمّ تسير مرحلتين في فحص التيه الّذي تاه فيه بنو إسرائيل
حتّى ترى في ساحل البحر موضعا يقال له بحر فاران
الصفحه ٤٦٠ : البلاد (٧) والمدن وغير ذلك من الأمور إلّا الله تعالى. وإنّما ذكرنا
ما ظهر لنا شهرته (وتكرّر سماعه
الصفحه ١٤٥ : السّواد ، وهي على يسار الكوفة. وعن يمين
هذا الخطّ ممّا يلي الجنوب أرض الحجر ووادي القرى ـ واسمها وحّ في
الصفحه ١٨٢ : أربعمائة وأربعين ميلا من
أقاصي بلاد الصّين ، وفيه مدينة ملكها اسمه واسكرا وهي مرسى الصّين ، ثمّ يمرّ على
الصفحه ٢٠٣ :
٢٨٧
وقد خاطر بنفسه
فتى من أهل الأندلس اسمه خشخاش ، وكان من فتيان (١) قرطبة ، في جماعة من
الصفحه ٢٢٢ : طاوران
، وطاوران اسم ملكهم وله أربعة آلاف امرأة ، ومن لم يكن منهم مثل ذلك فليس بملك. ويتفاخرون
بكثرة