الصفحه ٤٨١ : عن ملوكهم. وإيمانهم الذي لا يعدونه (٤) بالله الّذي لا يعبد غيره ولا يدان إلّا له ، وإلّا فخلع
الصفحه ١٠٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أصحابه لمّا مرّ بهذه القرية أن يدخلوها وأن يشربوا من
مائها وأراهم
الصفحه ١٣٦ : أيام كورش الفارسي الملك ،
وكان دانيال حلّ هذا الملك. ثم أحيا الله سبحانه وتعالى إرميا عليهالسلام
الصفحه ٢١٠ : الرّياح الكائنة في
أرضها. وسنورد من أخبار هذه البحار مع ذكر اسمها وممالكها ما فيه شفاء إن شاء الله
عزوجل
الصفحه ٢٩٠ : ضرب عليها اسم أبرويز بن هرمز ودسّ أناسا من
التجّار وأنفقوها ، فعلم بها هرمز فلم يشكّ أنّ ابنه ضربها
الصفحه ٣٤٥ : يشجب ، واسمه عبد شمس وسمّي سبأ لسبيه سبيا ، وسئل رسول الله
صلعم عن سبأ هذا رجل هو أم امرأة أو مكان فقال
الصفحه ٤٢٩ : ) (١) ودهن البان الخالص الّذي يقال له دهن الغالية ، وهو الدهن
الّذي لا أفاويه فيه.
الأنبار
٧٢٤
بينها
الصفحه ٤٣٦ :
الله يؤتيه من
يشاء. ولذلك قال بعض شعرائهم (وقد مدح المنصور وهنّأه حلول قصر مدينة السّلام
الصفحه ٤٨٥ :
وفي سنة اثنتي
عشرة ومائتين فزع فيمة البطريق النصراني قائد (١) صاحب صقلّية إلى زيادة الله بن إبراهيم بن
الصفحه ١٨ : دراسة أولية.
الف) المصادر
التاريخية
يعترضنا اسم
الطبري منذ الأسطر الأولى لكتاب المسالك وسيتكرر ذكره
الصفحه ١٩ : على عديد الاستشهادات الحرفية.
ويستشهد البكري في القسم الأول من المسالك بمؤلف آخر يتردد اسمه بكثرة في
الصفحه ٣٣ :
النحو :
ـ كلّ الأخطاء
النحوية المتعلقة بترابط الفعل بالفاعل والاسم بالصفة وبالممنوع من الصرف
الصفحه ١٤٨ : منها. واسم هذه الجزيرة في كتب الأوائل
مقدّس ، وذلك بإبيان منها وهبوب الرياح إليها ، وتسمّيها
الصفحه ٣٢٥ : بهذا ، والهندي (٢) يعرف بالمكّي لأنّه يحمل إلى عدن ويؤتى به مكّة ، فاشتهر
بهذا الاسم.
والزمرّد الّذي
الصفحه ٣٤٠ : نصّرته
امرأته واسمها غرطلد (٢). وملكهم الآن سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة لذويق (٣) بن قارله (٤) ، وهذان