الصفحه ٢٢٠ : بعد منه أصناف الأفاويه والرّياحين. فكانت تدخل إليه
بكرة وعشية فتسجد له مع جميع وصائفها وخدمها كما كانت
الصفحه ٢٧٨ : ، فعقد له التاج وهو في بطن أمّه. وقيل إنّ
أمّه كان اسمها حمانا ، وقيل غير ذلك. فملّكوا حمانا شكرا لإحسان
الصفحه ١٢٨ : وبعثه الله نبيّا. واسم طالوت بالسريانية شاول بن قيس من ذريّة
يعقوب. الموضع الذي قتل فيه جالوت بيسان من
الصفحه ١٣٨ : هو الذي عقد له أبوه بهمن التاج وهو في بطن أمّه حنانا
ابنته. فلمّا رأى ذلك ساسان بن بهمن وكان يتصنّع
الصفحه ١٥١ : بين العراق والشّام ، فأهلكهم الله بالريح السّوداء لإفسادهم ، فلم
يبق منهم باقية. وكانت بلاد داسم
الصفحه ٢٩٤ :
الفيلة سجدت له فما رفعت رؤوسها وبسطت خراطيمها حتّى رفعت بالمحاجن وراطنها
الفيّالون بالهندية ، فأعجب
الصفحه ٤٣٤ : سنة أربعين ومائة ، فصار إلى بغداد فوقف بها
وقال : ما اسم هذا الموضع؟ فقيل بغداد. فقال : هذه والله
الصفحه ١١٤ :
تحتها أرسلها الله
عليهم نارا ، فذلك قوله عزوجل : (فَأَخَذَهُمْ عَذابُ
يَوْمِ الظُّلَّةِ) الآية
الصفحه ١٢٧ : . وزوّج طالوت ابنته من داود وأجرى خاتمه
في ملكه ، فمال الناس إلى داود. قال : سلّم له طالوت الجباية وثلث
الصفحه ٢٢٧ :
ثمّ قال : بسم
الله وبالله بسم الله ربّ الأرض وربّ السّماء ، بسم الله الذي لا يضرّ مع اسمه شيء
في
الصفحه ٥٢١ :
على مصر والشام ،
فشملتها النصرانية ، وجاء الله بالإسلام وصاحب مصر المقوقس وافتتحها عمرو بن العاص
الصفحه ١٠٨ : .
وانتشر بنوه في البلاد وظهروا وهم نفوا (١) العماليق. وسمّي إسماعيل لأنّ الله عزوجل سمع دعاء هاجر ورحمها
الصفحه ٢٤٣ : (١) يجعلون للدهر ابتداء ولا انتهاء ، ويقول إنّ الله أوّل لا
ابتداء له ودائم لا نفاذ له ولا غاية ، يخلق عالما
الصفحه ٣١٨ : بطريق نقفور ، فمنح الله المسلمين النصر عليهم فلم ينج
ابن الشمشكي إلّا وحده. ثمّ جيّش نقفور جيشا احتفل
الصفحه ٣٧٢ :
وإنّما غلب عليه
اسم القرمطي لأنّه اعتلّ (٧) عند ذلك البقّال الّذي كان يبتاع منه (٨) (الأرطال من