الصفحه ٤٣٩ : نار نمرود ، وهو خطأ لأنّ نمرود كنعاني ومساكنهم بابل.
ومثل هذه الجبال من الرماد وأعظم منها على نهر
الصفحه ٤٥٧ : طوله ذراع ونصف](١). وله اثنتا عشرة دندانكة كلّ دندانكة منها كدستج هاون أعظم
ما يكون من الهواوين ، معلّق
الصفحه ٣٠٦ : فجرى عليهم هذا الاسم. وحقيقة هذا اللفظ بالأعجمية جيشر لأن المشقوق
يقولون له جاشر ، وقد زعم قوم (٢) أنه
الصفحه ٢٢ : حوقل في بعض التفاصيل المتعلّقة بالسند وكرمان وخراسان (٢) ويحيل مرات عديدة على شخص اسمه الجيهاني (فقرات
الصفحه ٥٧ : ،
وإنّهم نوريّون جعل الله فيهم حولا وقوّة يقدر أحدهم أن يلج في سمّ الخياط لطفا
ويخوض في تخوم الأرض والبحار
الصفحه ١٤٣ :
ومؤمن. بعثهم الله
إلى فرعون من الفراعنة كان بمدينة أنطاكية ـ أصل هذا الاسم بالرومية أنطجين وهو
الصفحه ١٦٣ :
الأنماري وسطيح
الغسّاني واسمه ربيع بن ربيعة وسملقة وزوبعة (١) الكاهنين وعمران أخي عمرو بن عامر
الصفحه ٣٢٦ :
الحبش ، لهم قلاع كثيرة واسم مدينة ملكهم هجر ، وهم أصحاب إبل ولهم حراب يحاربون
بها على إبلهم ، وهم عبدة
الصفحه ٨٦ :
إلى البحرين إلى
عالج ويبرين ووبار والدّوّ (١) والدّهناء. وعن عبد الله بن عبّاس رضياللهعنهما
الصفحه ١١٥ : على هذا ابن عمّ موسى وعلى قول عمّه. واسم
أمّ موسى وهارون نوخابت (٣) ، وقيل باخثة ، من ذريّة يعقوب من
الصفحه ١٧٠ :
٢٢٧
والبيت الثاني من
السّبعة بيت على رأس جبل إصبهان على ثلاثة فراسخ منها يقال له (١) ماربين
الصفحه ٢٥٩ : الدنيا والملوك
محدقة به ، ونجد اسمه عندنا (ملك الملوك) (١). وبعده ملكنا ونجد اسمه ملك الناس لأنّه لا أحد
الصفحه ٢٤ :
والمسالك تأليف الشيخ الامام العالم المحقق أبي عبيد عبد الله بن عبد العزيز
البكري القرطبي ، أثابه الله الجنة
الصفحه ٥٨ :
عبّاس : وكان من
أشرف الملائكة قبيلا واسمه الحارث ، وقيل عزازيل ، وكنيته أبو مرّة. فدخله من ذلك
الصفحه ١٢٤ :
غلبوهم عليها في
بعض حروبهم. فمات ملكهم كمدا لذلك ولم يزالوا مقهورين حتّى بعث الله فيهم إشماويل