الصفحه ١٤٤ : أبو عبد الله : جزيرة العرب
ما بين حفر أبي موسى إلى أقصى اليمن في (١) الطول ، وأمّا العرض فما (٢) بين
الصفحه ١٦٦ : :
وما هذا الأمر؟ فتقول (٢) : وعد من الله نزل ونكال بنا نكل ، فبغيرك (٣) يا عمرو فليكن الثكل. وكان عمرو
الصفحه ١٧٥ :
٢٣٩
وفي أقاصي أرض
الصين هيكل مدوّر له سبعة أبواب في داخله قبّة مسبّعة عظيمة الشأن في أعلاها
الصفحه ١٩٢ : أين يكون العنبر
وأصله عند ذكر البحر الأخضر وفيه إن شاء الله.
٢٦٨
وفي جزائر بحر
الصّنف مملكة
الصفحه ١٩٦ : الله لها سمكة نحو الذراع تدعى اللّشك فتلتصق بأصل ذنبها فلا يكون لها منها
خلاص فتخترق البحار وتضرب
الصفحه ١٩٨ : بعض ملك
من ملوك اليمن حفر بين القلزم وبين البحر الرومي حفيرا ليوصل (٣) بينهما فلم يتأتّ له ذلك لارتفاع
الصفحه ٢٠٢ : .
وسنذكر (٥) في أخبار مصر إن شاء الله القنطرة التي كانت بين هذين
السّاحلين وما ركبها من ماء هذا البحر. وعلى
الصفحه ٢١١ : البحر ، فمنه ما لا يلحق له قعر ولا يعرف له مقدار
غوره ، ومنه ما يكون عمقه سبعة آلاف باع أو أكثر.
٣٠٦
الصفحه ٢١٤ :
٣١١
وزعم صاحب كتاب
العجائب أنّ بحر هركند يليه بحر يقال له ذانجد (١) وبينهما ألف وسبعمائة جزيرة
الصفحه ٢١٦ : الثقات من ركّابه أنّه بحر مسكون ، له أهل
في باطن الماء وأنّهم يرونهم إذا هاج البحر ليلا كهيئة الزنج
الصفحه ٢١٩ : تطوف به وتعمل له العجائب ، وكان له
في وسط الجزيرة مجلس من ذهب على عمد من رفيع الجوهر يشرف على جميع
الصفحه ٢٢٨ : العمارات فغرق الكور والسّطوح ، وشغلت الأعاجم بحرب العرب. فلمّا [ولّي معاوية](٤) ولّى عبد الله بن درّاج
الصفحه ٢٤٠ : ،
وهو مخصوص بالحوت المعروف بالطرنجة ، وهو حوت عظيم وليس له إلّا شوكة واحدة ، وتقع
فيه عدّة أنهار.
نهر
الصفحه ٢٤٤ :
كم من ضعيف
اللعب كانت له
عونا على مستحسن
القمر (١)
وذكر بعض أهل
النظر من
الصفحه ٢٥٢ :
له مال كان عبدا
للسّلطان يبيعه ، وإن لم تحرقه النار قيل للمدّعي : إنّك مبطل. وحكم آخر : يغلّى