الصفحه ٣٦٨ :
فسطاط ، فجاءه
زرّارة بن عدس مصعدا إليه وكان على قارة مرتفعة ، فقال له الملك : ثب أي أقعد
بلغته
الصفحه ٣٨٧ :
البيت أنصابا
وكان للبيت ربّ
واحد أبدا
فقد جعلت له في
النّاس أربابا
الصفحه ٤٠١ : ومسجد عرفة
ثلاثة أميال وثلاثة آلاف وتسع عشرة ذراعا ، ومن مسجد عرفة إلى موقف الإمام غشية
عرفة ميل. والله
الصفحه ٤١٢ :
المنبر) (١) ومقام النبي صلعم الّذي كان يصلّي فيه حتّى توفّي رسول
الله صلعم أربع عشرة ذراعا وشبر
الصفحه ٤٣٢ : من أصحاب رسول الله صلعم. فخرج عتبة من المدائن في ربيع سنة ستّ عشرة من
الهجرة في سبع مائة حتّى نزل على
الصفحه ٤٣٣ : . وأمّا الشاء فإنّها
عندهم العبدية المنسوبة إلى عبد القيس. وذكروا أنّ رجلا (من وفد عبد القيس) (٤) يقال له
الصفحه ٤٥٣ :
الجزء الثاني
بسم الله الرحمن
الرحيم ربّ يسّر
قال الشيخ الإمام
الحافظ الحبر أبو عبيد عبد الله
الصفحه ٤٥٩ : الشام إن شاء الله تعالى (٣). فمن مدنها قنّسرين وحلب ومنبج ودلوك ورعبان (٤) وقورس (٥) وتيزين (٦) ومعرّة
الصفحه ٤٩٠ : ليس لهم
معبود دون الله تعالى ، وهم يقرّون بصاحب السماء وأنّه واحد قهّار ، ويجتنبون أكل
لحم الخنزير
الصفحه ٤٩١ : لأنّهم يقتلون كلّ من (وصل إليهم) (٧) من الغرباء. (والله أعلم) (٨).
(٩)
ذكر جملة من القول
في الأمصار
الصفحه ٥٠١ : وغيضها من زيادته ، وهذا عجيب (٤). وليس في الدنيا نهر يسمّى بحرا ويمّا غيره. قال الله (٥) تعالى
الصفحه ٥٠٦ :
الروايات أنّ الدجّال (١) يخرج من موضع يقال له قوس. والحسد في أهل مصر كثير والجهل
عليهم غالب. وقال علي بن
الصفحه ٥٠٩ : بأرض الصعيد ـ أعالي
بلاد مصر ـ له ثلاثون (١) ومائة سنة ممّن عني بالعلم من لدن حداثته والإشراف على
الآرا
الصفحه ٥١١ : قبور الملوك. كان الملك إذا مات وضع في حوض من (٧) حجارة ، ثمّ يطبق عليه ويبنى (٨) له هرم على قدر ما
الصفحه ٥١٧ : النساء فدخلهم الحرم ، فسار إليهم من الشام ملك من ملوك
العماليق يقال له الوليد بن دومع ، فغلب على الملك