الصفحه ٢٥٠ : مباح إلّا في المحصنين ، وملك قمار أشدّهم غيرة. قال الكندي : قال أبو عبد
الله : وقد رأيت تجّار الهند لا
الصفحه ٢٧٥ : ويجهان بن حواد بن أوشهنج. والفرس تزعم أنّ طهمورث هو
نوح عليهالسلام. وفي ملك طهمورث منهم ظهر رجل يقال له
الصفحه ٢٧٦ : جدّه
كيقاوس ، وكان مظفّرا وهو القائم ، وإنّ الشّياطين سخّرت له بعد سليمان عليهالسلام ، وكان في زمنه
الصفحه ٢٨٣ :
الملك وعمّرك ، لك
عندي ولد. قال له : وكيف ذلك؟ قال له : ادع بالحقّ الّذي استودعتك. فأمر بإحضاره
الصفحه ٢٨٦ : هدم ما بنته فارس. فلمّا أعلم بذلك الرشيد قال : قاتله الله ، فما سمعت له
قطّ قولا إلّا صدق فيه. وأعرض
الصفحه ٢٨٨ : يتحدّثون ، فارتفعت أصواتهم حتّى شغلونا عن بعض ما كنّا فيه ، فقلت له في ذلك
وسألته وأخبرته بتفاوت الحالتين
الصفحه ٢٨٩ : . فلمّا قدم عليه أخبره بما رأى ، فقال له : أيّها
الملك لا علم لي بذلك ، ولكن جهّز لي إلى خال لي بالشام
الصفحه ٢٩٣ : يقال له بزرجمهر ، وكان أبرويز لمّا تخلّى عن
ملكه باشتغاله بحرب بهرام ، وذلك ثلاث عشرة سنة ، اتّهم
الصفحه ٣١٥ : الله
صلعم هاجر وملك الروم قيصر بن فوق. وبقي هرقل حياة رسول الله صلعم وخلافة أبي بكر
وعمر رضياللهعنهما
الصفحه ٣١٦ :
وانقاد له. ثمّ
نقض وكتم [عن] الرشيد ذلك لعلّة كانت به. فلمّا استقلّ دخل شاعر عليه فقال [كامل
الصفحه ٣٤٧ : وثب عليه أبرهة الأشرم أبو
يكسوم ، وهو من الحبشة ، وكان له كالوزير.
٥٨٣
قال أبو الفرج : فلمّا
ظفر
الصفحه ٣٥٦ : الثاني ، فإنّ أخته رقاش تعشّقته فقالت له
: يا عدي إذا سقيت القوم فامزج لهم وصرّح لأخي (٩) ، فإذا انتشى
الصفحه ٣٦٠ : : فأقبلت عليّ بوجهها ثمّ قالت : يا سبحان الله تسألني عن
الصبر؟ ما ميّز أحد بين الصبر والجزع إلّا أصاب
الصفحه ٣٦٤ : قريبة الأرشية
(٤). ولمعاذ بن جبل رضه فيها مساجد وآثار كثيرة. (والله أعلم) (٥).
٦١٨
الطريق من ذمار
الصفحه ٣٦٦ :
٦٢١
الطريق من صنعاء
إلى حضر موت : من صنعاء في أرض مستوية ، وهي الرحبة ، وهي الّتي ذكرها الله