الصفحه ٨١ : ما أمره الله عزوجل أقبل في عدّة من أصحابه ليحرقها عليهم. فلمّا أتاه قال :
يا نوح أين الماء الذي يحمل
الصفحه ٨٥ :
٨٠
وهو أوّل من تسمّى
بالكييّة (١) ، [فقيل له](٢) كي أفريدون ، (فقام عليه) (٣). وتفسير ذلك من
الصفحه ٩١ : أربعين سنة حتّى صاهروا وصوهر إليهم.
١ هود عليهالسلام
٩٣
عن وهب : هو ابن
عبد الله بن رباح بن حارث
الصفحه ٩٥ : خاوِيَةٍ)(٢) ، فلم يبق إلّا الخلجان (٣). فقال له هود : ويحك أسلم تسلم. قال : وما لي إن أسلمت؟
قال : الجنّة
الصفحه ١٠٦ : لها : إذا جاء زوجك فقولي له : جاء هنا شيخ من صفته كذا وكذا ويقول لك
: لا يرضى عتبة بابك : ففعلت
الصفحه ١٢١ : حرقت وقت سبيهم
، وأنّ المحدث لهذه التي بأيديهم روبابيل.
[ذكر يوشع]
١٤٦
ثمّ بعث الله بعد
موسى يوشع
الصفحه ١٣٩ :
فحقدت على يحيى حين نهى أن يتزوّج الملك ابنتها ، وأمرت ابنتها أن تتلطّف للملك
وتسقيه وتعرض له ، فإن
الصفحه ١٥٧ : (١). فقالوا له : تنادي رمّة بالية. فقال : إنّ طيّئا تزعم أنه
لم ينزل به أحد إلّا قراه. فنزلوا فانتبه أبو
الصفحه ١٦٩ : ما كانت عليه الأمم قبلهم من الضلالة.
٢٢٥
فقد كانت لقوم نوح
أصنام يعكفون عليها كما قال الله عزوجل
الصفحه ١٧٢ : الحرّاني حين وافى المعتضد بالله في سنة تسع
وثمانين ومائتين (٥) أتى هذا الهيكل وعظّمه.
وبيت ثان الهرم
الصفحه ١٩٩ : . فلمّا لم يتأتّ له هذا احتفر خليجا آخر من بحر الرّوم
ممّا يلي بلاد تنّيس ودمياط ويعرف هذا الخليج بالزّبر
الصفحه ٢٠٦ : أنّها دوابّ تكون في قعر البحر
فتعظم وترعى دوابّ البحر ، فيبعث الله عليها ملائكة وسحبا فتخرجها منه ، وهي
الصفحه ٢١٣ :
تفارقه ، فأرسلها
من وثاقها (١) ، فتغفّلته وتردّت في البحر وذهبت سابحة ثمّ ظهرت له بعد
يوم وألقت
الصفحه ٢١٨ : وذكروا له أنّ التّنين أتلف مواشيهم حتّى جعلوا له ثورين كلّ يوم ضريبة
ينصبونهما في موضعه ، فيخرج فيبتلع
الصفحه ٢٢٤ : وبساتين
عجيبة فيها من أصناف الثمار والفواكه ما لا يوجد مثله في بلد من البلدان وقالوا له
: أتصل أنت إلى مثل