الصفحه ٩٨ : إبل. فقال له زعيم من زعمائهم : إن كنت
صادقا فأظهر لنا من هذه الصخرة ناقة سوداء عشراء ذات عرق وشعر ووبر
الصفحه ٩٩ : جزيناه بكذبه. فأتوا ليلا فحالت الملائكة بينهم
وبينه ومنعه الله منهم. ثمّ لمّا رأوا صدق ما أنذرهم به في
الصفحه ١٠٢ : إبراهيم رأسه فقال : اللهم أنت الواحد في السماء وأنا
الواحد في الأرض. فقال الله عزوجل : (يا نارُ كُونِي
الصفحه ١٠٥ :
١١٥
وذكر السدّي أنّ
إبراهيم سأل ربّه أن لا يتوفّاه حتّى يكون هو الذي يسأله الموت. فبعث الله
الصفحه ١١٠ :
الأختين حتّى جاءت شريعة موسى صلىاللهعليهوسلم. وقيل إنّه لم يتزوّج راحيل حتّى توفّيت لايا ، فولد له
منها
الصفحه ١١٩ :
فلمّا نام هارون
قبض الله روحه ، ثمّ رفع ذلك البيت والسرير به إلى السماء. فلمّا رجع موسى إلى بني
الصفحه ١٣٧ :
الطبائع وأمزاجها.
وعمل له زرادشت تفسيرا سمّاه بازند وهو كتاب يعجز عن حفظه ، وأكثر ما يحفظونه
الصفحه ١٤٠ : سنين ، وأتاه الله الآيات التي نصّ عليها وأنزل الله
عليه المائدة سفرة حمراء مغطّاة بمنديل بين غمامتين
الصفحه ١٥٨ :
الإسلام ، ولعلّ
الله قد خصّ بالزجر أمّة غير العرب ، والأوّل أشهر. والقيافة من القفو وهو تتبّع
الصفحه ٢٤٧ :
شجر بلاده ، إنّما
هو يقع هناك من بلاد ملك يقال له القامروب (١) وليس لأحد عود هندي إلّا لملك
الصفحه ٢٩٥ : بن مسعود
السلمي. فنزل مجاشع بن مسعود قرية من دارابجرد فقالوا له : إنّ لنا عيدا اللّيلة ،
فإن رأيت أن
الصفحه ٢٩٩ : ]
:
قد كان ذو
القرنين جدّي مسلما
ملك تدين له
الملوك وتحشد
بلغ المشارق
والمغارب
الصفحه ٣٣٨ :
أجناس كثيرة فمن أجناسهم أصطترانة (٣) ودولابة (٤) ونامجين ، وهذا الجنس أشجعهم وأفرسهم ، وجنس يقال له
الصفحه ٣٥٠ :
ولمّا طال البلاء
على أهل اليمن مشوا إلى سيف بن ذي يزن الحميري فقالوا له : نجد خبرا عن سطيح أنّ
الصفحه ٣٨١ :
عرق ، وهي ميقات أهل العراق ، سبعة وعشرون ميلا. ومسجد رسول الله صلعم دون ذات عرق
بميلين ونصف ، وهو