الصفحه ١٢٦ : شرب من النهر عن آخرهم.
١٥٥
فعبر يومئذ أبو (٢) داود فيمن عبر معه ، وكان له ثلاثة عشر ولدا (أصغرهم
الصفحه ١٤١ : النهار حتّى صار ذلك النهار ليلا. وفي ذلك قال شاعر اليونانيّين ترجمناه عربيّا
[كامل] :
فزعت له
الصفحه ٢٤٨ :
قال : وبين
البلّهرى ونجانة ملك يقال له الطاقى (١) ـ هذه عبارة سمته ـ وهو ضيّق المملكة كثير المال
الصفحه ٣٥٧ : (٢) جراميزه وأسرع الفرار ، وجدّ جذيمة في طلبه ولم يقع له على
خبر. وقيل إنّه ظفر به فقتله وبعث جذيمة إلى رقاش
الصفحه ٣٦٧ :
الّتي ذكرها الله عزوجل ليس فيها من الأشجار إلّا الإثل والأراك ، وتبذر فيها
الدرّة. ثمّ إلى سويقة
الصفحه ٣٩٦ : نضرب في الأرض ونبتغي لأنفسنا
مخرجا ، فعسى الله أن يرزقنا ماء. وارتحلوا وقبائل قريش تنظر إليهم ما هم
الصفحه ٤٠٩ : الروم يعلمه أنّه أمر بتجديد مسجد رسول الله صلعم والتوسعة
فيه ويسأله أن يبعث إليه بأهل الحرف والرفق من
الصفحه ٤٤٧ :
مجوسيّا ـ أنّه
تنصّر فرأى فساد ما هو عليه ، فأخذ فيما غمّه من ذلك مع بعض مرازبته فقال له :
أيّها
الصفحه ٥٤ : خبر إبليس أنّ الله عزوجل خلق الملائكة يوم الأربعاء والجنّ يوم الخميس وآدم يوم
الجمعة. وقال ط : بعد
الصفحه ٦٤ : موسى
وكانت من آس الجنّة طولها عشرة أذرع على طول موسى. ثم أنزل الله عليه العلاة (١) والمطرقة. وكان أوّل
الصفحه ٦٥ :
فَتَشْقى)(١). ومسح الله ظهر آدم بنعمان من عرفة ، فأخرج ذريّته فنشرهم
بين يديه كالذرّ ، فأخذ
الصفحه ٦٦ :
[القول في ولد آدم عليهالسلام]
٤٣
وكان آدم لا يولد
له بطن إلّا توأمان ذكر وأنثى ، فخالف بينهم
الصفحه ٧٦ : الزمان. فكان إذا أراد شيئا من
جميع مملكته أو أعجبته امرأة أو غير ذلك نفخ قصبة كانت له من ذهب ، وكان يجي
الصفحه ٧٧ : تَذَرْ
عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً)(٢).
٦٦
فأوحى الله سبحانه
إليه أن اصنع الفلك
الصفحه ٩٢ : ، وهو الذي بنى مدينة إرم ذات العماد ، وهذه عاد
الثانية ، فقد قال الله تعالى في الأولى وبيّنها بقوله