الصفحه ١٠٩ :
بياض ولذلك سمّي ولده بنو الأصفر.
١٢٣
فكان أكثر دعاء
إسحاق ليعقوب وظهرت البركة له بدعائه ، فغاض ذلك
الصفحه ١١٣ :
البصر ، وحدث بذلك ابن جبير في قول الله عزوجل : (وَإِنَّا لَنَراكَ
فِينا ضَعِيفاً)(١). ويقال له خطيب
الصفحه ١١٦ : ، فسأل عن رؤياه فقيل له
: يخرج من هذا البلد الذي جاء بنو إسرائيل منه رجل يكون على يده هلاك القبط. روي
ذلك
الصفحه ١٢٢ :
الرجلان اللذان (٣) أنعم الله عليهما (٤). وكالب زوج مريم أخت هارون ، وأقام فيهم ثماني سنين.
ذكر حزقيل
الصفحه ١٣٠ :
الزبور ترقّ له الوحوش حتّى تؤخذ بأعناقها ، وإنّها لمصغية (٢). وما صنعت الشياطين المزامير والبرابط والصنوج
الصفحه ١٣٣ :
والملك مريض.
وأوحى الله عزوجل إلى شعيا أن سر إلى الملك وأعلمه أنّه ميّت وأمره أن
يستخلف من شا
الصفحه ١٤٢ : أسماعهم
[طويل] :
سيغلب قوم
غالبوا الله جهرة
وإن كايدوه كان
أقوى وأكيدا
الصفحه ١٦٨ : الله
وأنّها حيّة ناطقة (١) وأنّ الملائكة تختلف فيما بين الله عزوجل وبينها ، وأنّ كلّ ما يحدث في العالم
الصفحه ٣٦٣ :
فمكث عندهم يومه وليلته والغيث سحم لا ينجم. فلمّا أصبح قال : لقد أنزل الله
البارحة خيرا كثيرا. فقام ربّ
الصفحه ٣٨٨ : البيت بعد
بناء إبراهيم له فبنته العمالقة ، ثمّ انهدم فبنته جرهم ، ثمّ انهدم فبناه قصّي بن
كلاب أو هدمه
الصفحه ٤٠٦ : اعتمر رسول الله صلعم منصرفه من هوازن ، ثمّ قسم غنائم هوازن بعد
عمرته بأوطاس ، وعمرة أخرى بنجر ممّا يلي
الصفحه ٤٨٦ : بنيان الأوّل. وكان يسكنها الروم. وغزاها خلف الخادم
مولى زيادة الله بن إبراهيم عند قيام أبي عبد الله
الصفحه ٥١٢ : مراق ، فإذا فرغوا منه نحتوه (٢) ، ومع هذا كان لهم صبر وجلد ليس لمن بعدهم. قيل له : فما
بال هذا القلم
الصفحه ٧١ :
حفص القرظي في تاريخه. وعن عبد الله بن عبّاس رضياللهعنهما أنّ عمره كان تسعمائة وستّا وثلاثين سنة
الصفحه ١٠٧ :
١١٩
وأمّا نمرود صاحب
إبراهيم فعذبه الله بأضعف خلقه ببعوضة توغّلت في خياشيمه ، فمكث أربعمائة عام