الصفحه ١٥ : ، هذا وإنّ العقل ينكر مثل هذا لغير الإمام الحسين عليهالسلام فكيف بالإمام
نفسه ، وثمّةَ وجود نصّ آخر يصف
الصفحه ٣٧ : قد علا وارتفع فأمر الإمام عليهالسلام العبّاسوعليّ الأكبر عليهماالسلام وقال لهما : «أسكتاهنّ
الصفحه ١٤ : الإمام الحسين عليهالسلام التي جاءت خلاف الواقع الذي شاهده وسمعه الراوي ، وقد نقل الطبري نصّ
كلامه حيث
الصفحه ١٦ : المعسكرين ، وإنّ طلب الإمام الحسين عليهالسلام تركه ليذهب في هذه الأرض العريضة كما وردفي النصّ هو الأقرب إلى
الصفحه ١٩ : سيتضح قد تعاهدمع الإمام الحسين عليهالسلام وقبل الإمام منه ذلك وقد اتّفقا على هذا العهد.
إنّ جملة من
الصفحه ٢٧ : الإطلاع على أسرار الثورة ودوافع الإمام
الحسين عليهالسلام إلى هذه الحركة الفعلية ، وتترجّح رواياته عند
الصفحه ٣٠ : الضحّاك ونقله الطبري لأنّه من شهود المعركة ، والضحّاك له قصّة مع
الإمام الحسين عليهالسلام هي غريبة من
الصفحه ٣٣ : لاجتماع يقرّر فيه الإمام الحسين عليهالسلام السماح للجميع بترك المعركة لأنّه هو المقصود منها لا غير
الصفحه ٣٥ :
الإمام الحسين عليهالسلام لمّا سمعه يقرأ قوله تعالى : (مَا
كَانَ اللهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٨ : ، فقد ذكّر الإمام الحسين
عليهالسلام بالاتفاق الذي جرى بينهما فقال له الإمام : «صدقت ، وكيف
لك بالنجا
الصفحه ٤٢ : بشهادته مع الإمام الحسين عليهالسلام ، فالأقرب للصحّة أنّه وسيلة إعلامية لنشر الأحداث الواقعية للثورة
الصفحه ٧٣ :
وأنت أمرت
بقتل الإمام
وقلت لنا :
أنه قد كفر
فهبنا أطعناك
في قتله
الصفحه ٧٨ : وله فيها آثار مذكورة ، كان
حامل راية الإمام علي عليهالسلام في صفين وقتل فيها ، ينظر : الإصابة : ٨٩٣٤
الصفحه ٨٩ : ، وأحاديث أم المؤمنين عائشة : ١/١٩٣ ، وعبد
الله بن سبأ : ١/٢٥٩ ، وحياة الإمام الحسين عليهالسلام : ٢/٣٨
الصفحه ٩٦ :
__________________
(١) عمرو بن الحمق بن الكاهن ... بن حارثة من خزاعة ، من أهل الكوفة ، كان
من أصحاب الإمام علي عليهالسلام